قتل الأطفال والتلاميذ واحتجازهم رهائن هذا ليس جهاداً!
 

احتجاز الأطفال والنساء رهائن والاعتداء على المدارس هذا ليس جهاداً!
وقتل الأطفال من صفات الصهاينة وقد نهى المسلمين دينهم عنه نهياً باتاً.
والذي أتمناه أن يظل "المجاهدون" العرب في بلادهم ويكفيهم تشويهاً للإسلام بجرائم نشروها يميناً وشمالاً.

ومن قال بأن هذا العبث الإرهابي يسمى جهادا ؟!

ومن يجرؤ على وسم القتل الغدر، وترويع الأطفال في مدارسهم بالجهاد؟!!

ولكن أخي بالعقل..بهدوء

أخشى أن حدثاء الأسنان لايزالون حدثاء الأسنان.. ويبدأ صراخهم وعويلهم

بتمجيد أولئك الذين لم يعرفوا طريق الجهاد الحقيقي

ولك عطر الشكر..

اخي الحارق
لا اظن ان كل العمليات وكل الاحداث التي تجري هي من افكار واعمال
الاسلام
ان البعض منهم نعم غاضبا ويستخدم بعص الاسلاليب لطفئ غضبه
ان ما نراه منهم ليس قليلا
هازا مو موضوعي اللي جاي ابحث فيه
انو كمان هما عم يقومو بعمليات واجرام ويدعو انو من افعال الاسلام
ليشوهو سمعت الاسلام والله اعلم ان ليست كل سيارة مفخخة في
العراق
ما هو الدليل انه انتحاري ما يمكن اي سائق فقير طلبه منه ان يصل
هالمكان
واغروه ببعض المال ولا يدري هازا السائق البر يئ انه زاهب الى
الموت
وبهكزا وصلو الى هدفهم ويدعو انه من فعل نشاط عراقي
ارهابي......... والله اخي
اي شيء منهم متوقع اي شيء يصدق عنهم .....ان لديهم لا انسانية ولا
ضمير
ولا اظن انهم من صنف البشر وسبحان الله........
اخي الحارق في البلد التي اقيم فيها وجهت بان فتاة تزهب الى بيت
غير مقبول
فكزبت الامر انا وقلت لا ........قلت ما يدعوكم تقولو هكزا قالو
انها محجبة مثلك
فطلبت منهم لو كان هالشي صح يعرفوني عليها ربما
اهديها.......وعندما قابلتها
سالتها لو تريدين الزهاب الى تلك البيوت لما ترتدي الحجاب ...اجابت
انا لا ارغب
فب ردائه ولكن طلب مني زلك وحققت معها الا وهي يونانية الاصل وليست
عربية
وانها ليست بمسلمة ولكن طلب منها ان تردتدي الحجاب.......اخي
الحارق
والباقي لك وشكرا
اختك اوراق

وانا اوافقكم اخوتي فما ترويع الاطفال الفرحين باول يوم دراسي بجهاد ولا هو من ديننا الحنيف ....
وان مثل هذه العمليات تزيد من تشويه صورة هذا الدين العظيم
ويستغل الاعلام الصهيوني والموالي له بالغرب هذه العمليات فيركزون على كلمة ط اسلاميين " ليستفيدوا هم من تشويه الاسلام والمسلمين

فحسبنا الله ونعم الوكيل

مجلس الشورى العسكري يعلن أنه لاعلاقة نهائية للمجاهدين الشيشان في الهجوم

مجلس الشورى العسكري يعلن أنه لاعلاقة نهائية للمجاهدين الشيشان في الهجوم على مدرسة الأطفال الواقعة في جمهورية اوسيتيا الشمالية، جنوبي روسيا، والقريبة من جمهورية الشيشان.وندد مجلس الشورى العسكري بأدعاءات الحكومة الروسية وذلك لتشويه صورة الأسلام الذي حرم الأعتداء على الأطفال والنساء والشيوخ. وتأتي الأتهامات الروسية الأخيرة على المجاهدين لتبرير جرائم الحكومة الروسية على الشعب الشيشاني المسلم وأختتم المجلس بيانه بتوعد للحكومة الروسية على هذاالأتهام الباطل.
مجلس الشورى العسكري للمجاهدين العرب في الشيشان- خاص بموقعنا-

من موقع صوت القوقاز المؤقت

قالوا للحرامي ( إحلف ..... ;)