(( فضيحــــــــــــــة))
 

لا تخرج الهام شاهين من حكاية حتى تدخل إلى حكاية أخرى وفي المحصلة تصب حكاياتها في الدعاية لها ورفع اجرها في سوق السينما تماما كما كان أجرها في فيلم سوق المتعة الذي فجر خلافا برلمانيا في مصر ومن المنتظر أن يسبب مواجهة ساخنة بين وزير الثقافة وأعضاء البرلمان ليس فقط من جماعة الإخوان المسلمين وإنما أيضا من أعضاء حزب الوفد .
فقد وجه أعضاء مجلس الشعب المصري نقدا شديدا لفيلم الهام شاهين سوق المتعة لتضمنه مشاهد ساخنة اعتبروها مخلة بالآداب العامة ...في حين دعا المؤلف وحيد حامد إلى إجراء مواجهة بينه ـ بوصفه المؤلف والمنتج المنفذ لفيلم "سوق المتعة" ـ وبين أعضاء لجنة الثقافة والإعلام بالبرلمان المصري، الذين كانوا قد شنوا حملة شديدة على الفيلم في اجتماع اللجنة الأول الذي حضره وزير الثقافة قبل أيام وخصص لمناقشة قضايا السينما ومشاكلها حيث اتهم النواب الفيلم بأنه "جنسي" و"خادش للحياء" ولا يليق بإنتاج التلفزيون .

بالله عليك يا اخي
قل لي ماذا تنتج هذه القنوات او مايسمى
صناعة السينما غير هذه الأنواع من الأفلام
المخلة بالأداب و السلوك العام والدعوة
إلى الرذيلة و فسخ الحياء

( نسمع عنها و لا نراها بفضل الله عز وجل)

(اللهم امتني مظلوم وليس ظالم)