|
الفارسي المجوسي :عبدالعزيز اللئيم يطالب اميركا بأسلحة أشد فتكا بالعراقيين والمجاهدين
كل يوم يثبت الرافضة وخصوصا الفرس منهم عداءهم السافر للمسلمين وحقدهم الدفين
فكل يوم ينكشف لهم جرم بحق المسلمين فمن التصفيات الجسدية الى التعذيب بأقسى انواع العذاب واليوم يطالب هذا الحاقد النجس المسمى عبدالعزيز الحكيم يطالب اميركا بالفتك بالعراقيين بأسلحة أشد فتكا من تلك الاسلحة المستخدمة الان !!!!!! نعم الفرس لهم ثأر يزعمونه ضد المسلمين والعرب منهم خصوصا فالفاروق عمر ابن الخطاب والصحابة الكرام هم من أزال ملكهم وطهر الارض من كفرهم وظلمهم فأصبحت قلوبهم الى هذا اليوم تفيض حقدا على المسلمين فدخلوا بلاد المسلمين باسم الاسلام زورا وكذبا وبدأوا يتربصون بالمسلمين الدوائر فكلما سنحت لهم فرصة للانتقام من المسلمين لم يفوتوها فالتأريخ غني بجرائمهم وما جرائم ابن العلقمي منا ببعيد والان التأريخ يعيد نفسه فأعجب من العرب الذين انخدعوا بهؤلاء الفرس ودينهم الخبيث فاعتنقوا هذا الدين الرافضي واصبحوا عونا لاحفاد كسرى للحرب على الاسلام وأعجب كذلك من ابناء الاسلام الذين لم يدركوا بعد اهداف هؤلاء الرافضة وخطرهم فا نتمنى ان تكون هذه الاحداث تنبيها للغافلين عن خطر هم مفكرة الإسلام: نقلت صحيفة واشنطن بوست اليوم الأحد عن 'عبد العزيز الحكيم' رئيس ما يسمى 'المجلس الأعلى للثورة الإسلامية' الشيعي قوله: إن العراق بحاجة إلى أسلوب أكثر جرأة وأسلحة أكثر قوة لكسب المعركة ضد المقاومين! منتقدًا الأسلوب الأمريكي بوصفه خطأ. وقالت الصحيفة في عددها اليوم الأحد: إن الحكيم أشار خلال مقابلة في الأسبوع الماضي إلى أن هناك حاجة إلى الحصول على أسلحة ذات قوة نيران أكثر وأقوى مما تقدمه الولايات المتحدة في الوقت الحالي. وأضاف الشيعي 'الحكيم' أنه 'يتعين على الولايات المتحدة اتخاذ موقف أكثر تشددًا ضد الدول التي تأوي المسلحين', ودعا إلى 'محاكمات أسرع للأشخاص الذين يشتبه بأنهم من المسلحين' على حد قوله. ووجه الحكيم ـ الذي يملك مجلسه أكبر عدد من مقاعد الحكومة المعينة من قبل الاحتلال ـ انتقادات لقوات الاحتلال الأمريكية بسبب ما أسماه 'التدخل الكبير ومنع قوات وزارتي الداخلية أو الدفاع من تنفيذ مهام قادرة على القيام بها وأيضًا في الطريقة التي تتعامل بها مع الإرهابيين' على حد وصفه. واعتبر أن إحدى المشكلات الرئيسة هي 'السياسات الخاطئة التي يمارسها الأمريكيون' جدير بالذكر أن فيلق بدر الجناح العسكري لما يسمى 'المجلس الأعلى للثورة الإسلامية' التابع للحكيم متورط بانتهاكات مروعة ضد سنة العراق, وآخرها حالات التعذيب التي تم اكتشافها في معتقل الجادرية على يد عناصر من الفيلق وبتورط من الاستخبارات الإيرانية. وتم اكتشاف المعتقل السري خلال اقتحام قوات الاحتلال أمريكية مقرًا لفيلق بدر ووجدت به عشرات من الشباب السنّة الذين لاقوا شتى ألوان التعذيب داخل المقر. |
الخبر فيه تناقض يااخي ابوحنيفة من جهة يطلب هذا العميل من نصبوه واعطوه زمام الامور الى مساعدته بالاسلحة الاشد باسا وقوة للتصدي لمن هم اشرف منه واطهر منه ومن جهة اخرى ينتقد اسياده لتدخلهم في سياسات الحكومة المعينة من طرف من يملكون ارادته وكان امريكا اتت للسياحة والاستجمام على نهر الدجلة والفرات:New2: تستبدل غرفة فندق مكان اخر ان المتتبع لما يجري في العراق يدرك من الوهلة الاولى ان امريكا وحلفاءها اتوا الى العراق من اجل اجندة رئيسية في مخططاتهم ونواياهم ولا بد من تحقيقها وهدفهم هو القضاء على من يقول لالالالالالالا لامريكا ولا لاسرائيل ان من بين اهداف العدو التقليدي للاسلام والمسلمين هو نشر الحرب الطائفية في العراق وفي غيره ونشر الاحقاد واستغلال الثروات الباطنية وتعيين عملاء من طراز رفيع كي يتمكن المحتل بضرب عصفورين بحجر واحد لهذا علينا ان ننتبه وان نميز وان لانخلط الامور ببعضها البعض وان لانعطي الى العدو اسبابا اخرى يتقوى بها علينا وان نستعمل اسلحته لضربه كما يستعمل هو اسلحتنا لضربنا والقضاء علينا |
الناصر هو الله
إقتباس:
من المضحك المبكي أنهم يريدون سلاح فتاك أكثر بقي أن يطلبو حماية دولية؟؟!!!! وهل بقي نوع محرم دوليا وغير محرم وفتاك اكثر لم يستخدم بالعراق؟؟ فقد تفننو بالاجرام هناك،صدقا قتل بطرق تفوق تصور العقل والخيال لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم |
ليس بتناقض يا عزيزي
ahmed yacine وانما ما في قلب هذا اللئيم من الحقد والرغبة في التشفي بتعذيب المسلمين لم يشبعه ما قام به الصليبيون تنفيذا لرغبته ورغبتهم وما يقصده من التدخل هو التدخل في تعذيب المسلمين فهو يريد ان يعذب ويقتل كما يشاء وهذا قد يسبب للصليبيين احراجا امام العالم فهم يريدون تقتيلا وتعذيبا مدروسا و هذا اللئيم غبي في تنفيذ احقاده فقط هكذا يا يا عزيزي ahmed yacine فالكل من الصليبين والرافضة عدو للمسلمين حاقد ولكن الفرس الرافضة اشد حقدا |
بسم الله الرحمن الرحيم
يوم بعد يوم بدات اقفهر من هذه الافكار لدى هؤلاء الفئة الضالة بحق ؟؟ والله عندما استمع الى مشاركاتهم او مداخلاتهم او تعقيباتهم من قادتهم او كبارهم او حتى مشاركات انصارهم اجدهم كتلك الحيوانات التي تربط حول النواعير( رغم ان تلك الحيوانات لها فائدة رفع الماء الى مستوى اعلى لسقي المزرواعات ) فهي مربوطة الاعين بعصبة قاتمة ويدورون ثم يدورون ثم يدورون , ويلفون ثم يلفون حول نفس المواضيع التي ممللت منها الناس , نقول له ان وزير الداخلية التابع الى ائتلافكم يعذب المواطنين العراقين في سجون سريه يقول هم سبعة فقط ومجرمون ثم يعرج على جرائم صدام حسين نقول له لقد سقطت تلك الحكومة قبل ثلاث اعوام وهو الان في سجن قوات الاحتلال وتحت ايديهم وانتم كل يوم او كلما تاتي الانتخابات او تمرير شئ ما على ذالك الشعب المسكين توعدون الشعب العراقي بمحاكمة هذا الطاغيه !! طيب يااخي اذا كان هذا الطاغية قد عذب الناس في العراق وهم مجرمون في نظر تلك الحكومة السابقه !! فلماذا تكنون انتم ايضا طغات وتعذبون المجرمون في نظركم اليوم قبل ان تمت المحاكم في قضاياهم وياخذ القانون مجراه بعيدا عن ايديكم الوسخة , الستم انتم ايضا تستحقون سقوطكم وايداعكم في السجون كما سقط من قبلكم اخرون . ثم يااخي اتعجب الى طروحاتهم وابداء وجهات نظرهم فهيه متناقضه متضاربه بين دقيقة واخرى يحسبون الفائدة الشخصية التي تعم على احزابهم او تجمعاتهم او افرادهم فيكون موقفهم على ضوء تلك المرحلة , انهم قوم انتهازيون بحق وبكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى . لديهم مرجع انتقل الى رحمة الله ( والميت لايستحق غير الرحمة ) يسمى شهيد المحراب ولا اعرف اي محراب يقصدون ولا اعرف ماهي تلك الفوائد التي انعم بها ذالك القاضي نحبه على المسلمين غير انه وضع يده بيد الاحتلال ليدخلهم الى بلده هذا اذا كان بلده اصلا !! المهم في الامر يريدون اقامة له صرح او معلم كبير جدا او مؤسسة تضم عدد من المؤسسات الخيريه رغم عدم اعتراضنا على عمل الخير في اي زمان او مكان او فئة ؟؟ ولكن السؤال الذي يطرح نفسه والمتعارف عليه هو من يريد عمل الخير لكل شخص كان حيا ام ميتا يعمل من ماله الحر او من املاكه الصرفه !! لااعرف كيف تمول تلك المشاريع اومن اين تلك الاموال التي سوف تصرف لاقامة تلك الصروح او المؤسسات وكل العاملين فيها لا اجد غير اموال الشعب العراقي امام نصب عيني لنهبها وصرفها على ترويج غزعبلاتهم وافكارهم وسمومهم التي بدئنا نشهدها من خلال بعض القنوات الفضائيه التابعة لهم واترك الى الاخرين البدء بحسبة تلك المعادلة على خيالة وكيف سوف تستفحل على مدى السنوات القادمه واي امتداد سوف تاخذه من الان وصاعدا ؟؟. |
  قال إبن تيمية رحمه الله في كتاب منهاج السنة "وكذلك إذا صار لليهود دولة بالعراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم. فهم دائماً يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم" ولا تسألني كيف عرف رحمه الله؟ أما أن يصل الأمر لحد قبلات الفم والالتهام بهذه القذارة !!! فهذه والله أعلم لم تخطر بباله رحمه الله !!! |
يخشى الحكيم من فاعلية أهل السنة بعد أن يرفع الإحتلال يده عن بعض المواقع ويتسلمها فهو يعلم انه سيتعرض للمواجهة ويعتقد أن علاجها بمزيد من ا لأسلحة الفتاكة... برأيي ان هذا يكشف مدى رهبته وضعفه من تحمل مسئولية الحقبةالقادمة والتي يعلم تمام العلم بأن يديه هو والسستاني ملطخة بدماء الأبرياء وأن عمالتهم لا تخفى على الملأ. هذه شهادة أحدهم وفيها الكثير من الحقائق ..ويكفي أنه(شاهد من أهلها..) حقيقة الشيعة وعمالتهم على لسان حلفائهم (يمكن القول إن السيستاني، وفي أوجه عدة ، لعب لصالح الرئيس بوش نفس الدور الذي لعبه نيلسون مانديلا وميخائيل غورباتشيف لصالح بوش الأب حينما كان رئيسا. إذ بفضل أفكار وقيادة مانديلا تحقق نقل السلطة إلى الأغلبية السوداء في جنوب أفريقيا بطريقة سلمية، وهذا ما ساعد إدارة بوش الأب وحلفاءها على تحقيق العملية بشكل هادئ. كذلك كان إصرار غورباتشيف على أن يتم تفكيك الإمبراطورية السوفياتية وخصوصا ألمانيا الشرقية بطريقة غير عنيفة وهذا ما سهل هبوط الاتحاد السوفياتي هبوطا ناعما فوق سطح الأرض. ومثلما هو الحال في العلاقات الدولية أو الرياضة فإنه من الأفضل أن تكون محظوظا على أن تكون جيدا. وأن تكون محظوظا هو أن يكون إلى جنبك أشخاص مثل مانديلا وغورباتشيف والسيستاني بصفتهم شركاء لك للوصول إلى اتفاق تاريخي عند مفترق تاريخي فاصل. فبالعكس من شخصيات مثل ياسر عرفات وروبرت موغابي يستطيع هؤلاء الأفراد أن يعملوا الفرق بين جعل السياسة الأميركية تبدو فعالة أو بين جعلها تبدو غير مجدية.) ( ستكون عملية «الدمقرُط» في العالم العربي طويلة وتمر فوق مطبات كثيرة. لكن فرص النجاح تتحسن بشكل هائل حينما يكون لدينا شركاء من داخل المنطقة يتمتعون بالشرعية ولديهم حس تقدمي. وهذا ما يتوفر بآية الله السيستاني. لقد ظل الحظ رفيقنا ببقاء آية الله الذي يبلغ من العمر 75 سنة حيا، والذي يقيم في منزل صغير بزقاق ضيق في النجف. وهو لا يغادر تقريبا عتبة باب بيته. كيف يمكن لرجل بهذا الحس وبهذه الحكمة أن يظهر من وسط حطام العراق الذي سبّبه صدام حسين. أنا لن أعرف ذلك أبدا، لكن كل ما أستطيع القول هو أنني آمل أن يعيش حتى سن المائة والعشرين عاما وآمل أن يحصل هذا الرجل على جائزة نوبل.) *توماس فريدمان * خدمة «نيويورك تايمز» |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.