انا_مع_اسامة
شاعر الفلوجة وملك الشعراء محمد سعيد الجميلي
صُلْ مدبرا يا شاعر الشعراء *** بعض الكلام مطية الضعفاء صُلْ مدبرا كم صال قلبك مدع *** ليلا وساق الخيل في البيداء كم سطر الشعراء و الأدباء *** و المتعرضون لهالة الأضواء كم أرعدوا كم أزبدوا كم زايدوا *** حتى شكونا كثرة البسلاء القارعين طبولهم في ساحة *** أجروا بها قبل الدموع دمائي فإذا بنا نصحوا و حول رقابنا *** حبل تجاذبة يد الأعداء و إذا بنا بعد انتهاء هتافهم *** موتى نسير بموكب الأحياء ما قيمة الكلمات في عصر الدما *** عصر انتزع الحق بالأشلاء ما قيمة الكلمات إن لم تنتفض *** غضبا و تكسر حاجز الإلقاء؟ أمن المروءة أن تداس كرامتي *** و أنا أصول بخطبة عصماء؟ أمن الرجولة أن تهان عقيدتي *** و أنا أندد من وراء خبائي؟ أمن العقيدة أن تكبل أمة *** و يضيع منها موطن الإسراء؟ ويصول طفل بالحجارة بينما *** ترسانتي يرمى بها أبنائي! فليصمت المتكلمون تفيقها *** في عصر فعل القبضة العصماء وليستح المتفرجون و خندق *** الإسلام أضحى موطئ الخبثاء ما عاد في أفق الصراع غمامة *** تخفي صفات الليلة الليلاء فالشمس تسبح في فضاء خلفها *** تجري دياجي الفتنة الظلماء فاعكس ضياء الشمس إن لم تستطع *** أن تستغل مدرج العلياء إن الحياة مواقف تسمو بها *** أو تنحني و العار للجبناء فغدا ستحكى قصة أبطالها *** إنجازهم يغني عن الإطراء صالوا على قرآنهم و تمكنوا *** من أسر أهل الكهف والإسراء و تقاسموا الأنفال إرث كلالة *** فتظلمت لله آي نساء ثم استدارت خيلهم لتطهر *** الأوطان من إطلالة الشرفاء و تنعموا بعد الفتوح بفتحهم *** حصن امتهان دعارة و بغاء و غدا ستحكى قصة أبطالها *** ذادوا عن الجولان عن سيناء ذادوا عن الأعراض حتى أعلنت *** ساحاتنا عن كثرة اللقطاء صانوا عفاف القدس لما استنجدت *** بجنودها من خسة الغرباء يا للفضيحة إن نبوء بعارها *** و نبرر التفريط بالعملاء فغدا سيحكى أن شعبنا مسلما *** ساسته جهرا حفنة الأجراء و استخدموه مطية كي يضربوا *** عزم اليد الشماء بالشلاء و غدا سيحكى أن أرضا أرسلت *** للكون هدي عقيدة سمحاء منها يد العدوان أضحت صارما *** يجتث راية عزتي و إبائي أنا لا ألوم القاتلين لأننا *** سلفا فرشنا الدرب بالحناء لا زال جحر الغرب يلدغ أمة *** مدت إليه أكفها بغباء إن جاز إعلان البراءة منكم *** يا إمعات أنا من البرءاء أنا ضد أمريكا و لو جعلت لنا *** هذي الحياة كجنة فيحاء أنا ضد أمريكا و لو أفتى لها *** مفت بجوف الكعبة الغراء أنا معْ أسامة حيث آل مآله *** ما دام يحمل في الثغور لوائي أنا معْ أسامة إن أصاب برأيه *** أو شابه خطأ من الأخطاء أنا معْ أسامة نال نصرا عاجلا *** أو حاز منزلة مع الشهداء الشاعر / محمد سعيد الجُميلي http://www.ezupload.org/?w=download&...نا_مع_اسامة.RM |
ما قيمة الكلمات في عصر الدما *** عصر انتزع الحق بالأشلاء
ما قيمة الكلمات إن لم تنتفض *** غضبا و تكسر حاجز الإلقاء؟ أمن المروءة أن تداس كرامتي *** و أنا أصول بخطبة عصماء؟ أمن الرجولة أن تهان عقيدتي *** و أنا أندد من وراء خبائي؟ ************************************************** ****************** المروءة والرجولة أغتصبت عند بوابة المدينة !! ووضعت ابناء السفاح داخلها !! والخطبة العصماء .ترجمت إلى الفارسية ,,,!!!.وفهمتها العرب !! والعقيدة توارت خلف الخباء !!فاستحى معها المسلمون ..!! ************************************************** ************************ أنا معْ أسامة حيث آل مآله *** ما دام يحمل في الثغور لوائي أنا معْ أسامة إن أصاب برأيه *** أو شابه خطأ من الأخطاء أنا معْ أسامة نال نصرا عاجلا *** أو حاز منزلة مع الشهداء ************************************************** ************************ وأنا ايضا كنت ومازلت وسأظل بإذن الله مع أسامة .. |
وأنا ايضا كنت ومازلت وسأظل بإذن الله مع أسامة ..
|
نا معْ أسامة حيث آل مآله *** ما دام يحمل في الثغور لوائي
أنا معْ أسامة إن أصاب برأيه *** أو شابه خطأ من الأخطاء |
من أسامة تقصدون؟؟؟ الارهابي بن لادن؟؟؟
هدية مني لمحبيه نشيدهم وطبعا انا لا أطيق هذه المخلوقات، نشيد القاعدة [الكاتب: لقمان البغدادي] نَحنُ أَتباعُ الكِتابِ المُنزَلِ * * وَأَحاديثِ النَبيِّ المُرسَلِ نَقتَفي إِثرَ الرَّعِيلِ الأوَّلِ * * ونِتاجُ الكُفرِ تَحتَ الأَرجُلِ * * * كَم أَرَقنا مِن دِماءِ الُمُشْرِكِينْ * * كَي يُقامَ الشَّرعُ في دُنْيَا وَدِينْ إِنَّما الحُكمُ لِرَبِّ العالَمينْ * * لَيسَ لِلقَومِ الغُواةِ الضُّلَلِ * * * نَبتَغي الفِرْدَوْسَ مِن جَنّاتِهِ * * بِقِتالٍ في حِمى راياتِهِ إنَّ مَن يَصدِفُ عَن آياتِهِ * * لَيسَ عَن أَسيافِنا في مَعزَلِ * * * رُبَّ خَصْمٍ قَد تعدَّى وَطَغى * * أَزبَدَ القولَ إِلَينا وَرغا بَرَزَ الأبطالُ فُرسانُ الوَغى * * فَأَذاقوهُ نَقيعَ الحَنظَلِ * * * لِخُدُورٍ سِترُها قَد هَتَكا * * ودَمٍ مِن غَيرِ جُرمٍ سُفِكا لَم يَكُن بِاللهِ يَومَاً مُشرِكا * * حَنَقاً نَغلي كَغَليِ المِرجَلِ * * * كَيفَ نَخشى مِن جَبانٍ كافِرِ * * قلبَهُ بَينَ جَناحَيْ طائِرِ ومُنَانَا قَبلَ نَصرِ النَّاصِرِ * * طَعنَةً بين الحَشا وَالكَلكَلِ (1) * * * كُلُّنا أَمسى بعِزٍّ أقْعَسِ * * رابِطُ الجَأْشِ أَشَمَّ المَعطِسِ بَلَغَ المَجدَ بِشَقِّ الأَنفُسِ * * إِنَّما الجَنَّةُ تَحتَ القَسطَلِ * * * كَم شَهيدٍ نالَ غاياتِ المُنى * * عِندَ سَلَّ السَيفِ أو هَزَّ القَنا لَم يَرُم غَيرَ الجَنانِ مَسكَنا * * حَلَّ واللهِ بخَيرِ مَنزِلِ * * * عيشةٌ عِندَ الإِلَهِ راضيَهْ * * في ظِلالٍ وقُطوفٍ دانِيَهْ مُبتَغانا لَيسَ داراً فانِيَهْ * * لا تُساوي حَبَّةً مِن خَردَلِ * * * نَحنُ مَن نَحنُ فَخُذها وَكَفى * * غادَرَ الأبراجَ قاعاً صَفصَفا فَاستَحالَت رَسمَ دَارٍ قد عَفَا * * وَأَصَبنا المُعتَدي في مَقتَلِ * * * عُصبَةٌ في دينِها مُجاهِدَهْ * * طارِفُ المَجدِ لهُا وَتالِدهْ نَضَّرَ اللهُ رِجالَ القاعِدَهْ * * وَسَقاهُم مِن رَحيقٍ سَلسَلِ |
انا مع أسامة ... ... ......
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.