![]() |
نماذج من طوام أئمة الشيعة (هل تقبلون هذا يا عقلائهم؟)
بعيداً عن أي انفعالات أو قلة قيمة .. هذه الوثائق أتينا بها من كتبكم بالصورة ..
ولم نأتِ بشيء من عندنا .. إن كان فيها ما يغضبكم أو يسيء لكم فأمركم بينكم وبين سادتكم من أتى بمثل هذه الطوام .. فكما يقال : يداك أوكتا وفوك نفخ هذا ما أحببت أن أستهل به هذا الموضوع .. وبسم الله نبدأ : الطامة الأولى : فلو أن كلام هذا المأفون صحيحاً .. فهل سيتوضأ من هو أطهر من الأئمة النبي محمد صلوات ربي وسلامه عليه؟! أي عقل سقيم وأي فطرة قذرة تتقبل مثل هذا؟ وهل يختلف خلق الأئمة عن خلق غيرهم؟ جماعتكم يقولون نعم .. تخيلوا !! هذا يمكن تقبله في العصور الوسطى .. فهل تتقبلونه أنتم (عقلاء الشيعة الكرام) وأنتم تعيشون في القرن الحادي والعشرين؟ لن تروا مهديكم حتى يبصق الواحد في وجه الآخر : ![]() سأدعكم مع هذه الوثائق لتعرفوا أن ملتكم تسخر من عقولكم بعد أن صدقتموها وسلمتم بصحة كل ما جاء فيها .. فمن المعلوم - أيها الأعزاء - أن الدين يأتي ليحافظ على كرامة الإنسان وعلى قيمه وصحته .. أما دينكم فقد دخل فيه ما الله به عليم من الخرافات والخزعبلات والأشياء التي يندى لها الجبين .. أقسم بجلال الله إن الوثيقة الأولى لوحدها تجعل الواحد يفر من هذا الدين حتى إلى الديانة الهندوسية !! فكروا يا ناس .. ما هي مصلحتنا نحن عندما نأتيكم بهذه الوثائق (والتي أتحدى أكبر ملالي إيران تكذيب شيئ منها) إلا إن كنا نريد لكم الكرامة .. فوالله أن نرى أخ أو أخت قد اهتدى أحب إلينا من أن يبشر أحدنا بولد .. فكروا .. فكروا .. فكروا .. فهذه العقول حجة عليكم ولا حجة لكم أنهم أضلوكم حتى لا ينطبق عليكم قوله تعالى : [وقالوا ربنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا (67) ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا] الأحزاب 67-68 لي عودة بإذن الله .. ودامت العقول النيرة |
اذا أراد الله نفاذ أمر أذهب من ذوى العقول عقولهم
كل ماجاء فى هذه الوثائق هو محض افتراء - ويدل على عقلية متخلفة فجميع الخلق يأتون من منفذ واحد , وفى هذا حكمة من الخالق تبارك وتعالى حتى لا يتكبر المخلوق عندما يعلم انه جاء من موضع النجاسة , قال تعالى " وهو الذى يخرجكم من بطون امهاتكم طفلا ... الخ "| فلا مخرج من البطون سوى هذا السبيل , واما عن البول والغائط فلا يمكن لعقل مستنير ان يصدق ما يقال عن طهارته سوى انه عبث وتفسير الاية : ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا ليس معناه ماجاء فى مايدعى بأنوار الولايه - انما المعنى المقصود هو طهارتهم من الذنوب والاثام , وعدم الوقوع فى الرجس والكبائر فقد عصمهم الله عن الوقوع فى مثل هذه الافعال وانما هو تفسير سىء- لم يرد له اى ذكر فى كتب المفسرين على مر العصور ------ [وقالوا ربنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا ) انك لا تهدى من احببت ولكن الله يهدى من يشاء اخوكم / القاضى الكبير |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.