باكستان تجري تجربة ناجحة على صاروخ حتف -6 (شاهين-2) البالستي
 

اطلقت باکستان، اليوم السبت، بنجاح صاروخا قادرا على حمل رؤوس نووية يصل مداه الى الفي کيلومتر، طبقا للجيش الباكستاني.

وافاد الجيش: ان هذه هي التجربة الثانية لصاروخ حتف 6 (شاهين 2) ارض - ارض، بعد ان أجرت تجربته في اذار/ مارس 2005.

وجاء في بيان للجيش: ان التجربة الصاروخية جرت للتأکد من معايير فنية اضافية غير تلك التي تم التأکد منها في التجربة السابقة التي جرت في اذار/ مارس 2005، حيث يعتبر هذا الصاروخ (حتف 6) الباکستاني البالستي من الصواريخ التي تصل الى ابعد مدى، کما ان النسخة المحدثة منه تستطيع الوصول الى مدى 2500 کيلومتر.

وجاء في بيان الجيش: ان الصاروخ قادر على حمل رؤوس حربية نووية وتقليدية بدقة عالية.
وقد شاهد رئيس الوزراء شوکت عزيز، التجربة التي جرت في مکان لم يکشف عنه، وهنأ بدوره العلماء والمهندسين والفنيين في المنظمة الاستراتيجية في باکستان، وقال: ان برنامج باکستان الاستراتيجي سيصبح أقوى وأقوى.

وتجري کل من باکستان والهند تجارب صاروخية بشکل روتيني منذ قيامهما بالتجارب النووية في ايار/ مايو 1998.

http://www.alalam.ir/NewsPage.asp?newsid=20060429104045

هذه الأسلحة لردع الهند بالمقام الأول .. و قد نجحت الأسلحة الباكستانية في ذلك فرغم التفوق الهندي الواضح عدة و عدديا إلا أن الهنود لا يريدون حربا مع قوة نووية على حدودهم إدراكا منهم بخطورتها و قدرتها على إلحاق الأذى الفادح بهم


العذر يا عزيزي .. باكستان ليست سوريا لأن الباكستانيين لهم القدرة على التطوير و الصناعة و الإنتاج في مجال الأسلحة و ليست كسوريا التي لا زالت تستخدم الدفاعات الجوية السوفييتية القديمة

صدقت فالباكستانيون ليسوا عرب .... فالعرب ياسادة لا يساوون شروى نقير ..... كانوا لصوص يسرق بعضهم بعضا ..... ويأكلون الجعران ..... يزني الخمسة بأمرأة فإن حملت نسبته إلى أيهم شائت ...... ثم جاء الإسلام ... فأعزهم الله به .... فسادوا الدنيا ..... ثم جاء حكام العرب ... فجعلوا الإسلام خلف ظهورهم ..... و أصبحت الصلاة عادة ...... بعد أن كانت عبادة ...... فعدنا إلى ذي بدأ ...... إلا قلة رحمهم الله ..... فرفعوا راية الجهاد يذودون عن حياض الأمة .....

و هؤلاء القلة هم الذين يدفعون المليارات لباكستان كي تصنع تلك الأسلحة :)

وليش مايصنعون هم الاسلحة تصنعهاباكستان بدلهم
ام هم سادة والباكستانيين عبيد
وبعدين يااخي لم لم تجب على الشق الاخر من السؤال
اخذت فقط الذي يريحك:New2:

بسبب الاختلاف في الإمكانات العلمية و التقنية ففرق شاسع بين باكستان التي لديها الكثير الكثير من العلماء و الأيدي العاملة المدربة جيدا و بين الدول العربية التي و إن امتلكت المثل فإن أعدادهم تكون قليلة جدا مقارنة بباكستان

خطأ خطأ ليس العيب فيمن يحكموننا فهنا في المملكة كل شيء للتعلم متوفر و لكن مع هذا فالشباب السعودي في مجمله يريد وظيفة في مكتب و إذا جاء وقت العصر راح للبنك لأجل سوق الأسهم و لا يهتمون للعمل المهني

و بالرغم من أن هناك منهم من يكترث للعلم و لذا فحينما يتوفر علماء سعوديون في مجال معين فإن السعودية تكون دولة مبدعة فيه مثل مجال النفط و أيضا الطب ( و هذا ملاحظ في عمليات فصل التوائم المعقدة ) و أيضا في صناعة الأقمار الصناعية الصغيرة التي تم نسخ تقنياتها من جمهورية كازاخستان لأن لدينا علماء كافين في هذا المجال

و لكن تظل أعداد العلماء و الأيدي العاملة قليلة و لا تكفي لإيجاد استثمارات ضخمة في مجال صناعة الطائرات مثلا أو صناعة السفن