الموظفون الفلسطينيون يعيشون ظروفا مأساوية بسبب انقطاع الرواتب
Man9ool
www.alquds.co.uk/url الموظفون الفلسطينيون يعيشون ظروفا مأساوية بسبب انقطاع الرواتب 2006/05/04 بنوك محلية تساعدهم .. وانقطاع الرواتب يجمد الحركة الاقتصادية الناصرة ـ القدس العربي ـ من زهير اندراوس: دعا رئيس المؤتمر الارثوذوكسي فؤاد فرح المؤسسات التمثيلية والدينية ولجنة المتابعة والفعاليات السياسية والاهلية الي الاهتمام بظاهرة هجرة العرب المسيحيين من مناطق الـ48 ومن المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1967، باعتبارها قضية وطنية والتي لا تزال مستمرة بشكل مقلق. ولفت فرح في حديث ادلي به لصحيفة كل العرب الصادرة في الناصرة الي ان هجرة المسيحيين في الاراضي المحتلة تفوق بحدتها الهجرة في المدن والقري العربية في الداخل الفلسطيني، مشيرا الي ان تردي الاوضاع الاقتصادية والامنية ادي الي تفاقم الظاهرة. ودعا فرح الي اعتماد اسلوب كنيسة اللاتين في القدس او الكنيسة الارثوذوكسية في بيت ساحور اللتين بادرتا الي تخصيص اراض من الوقف المسيحي لبناء شقق سكنية للشباب لمساعدتهم بالبقاء والتشبث بمكان اقامتهم. واوضح فرح انه بموجب المعطيات الرسمية التي بحوزته فان عدد العرب المسيحيين في اسرائيل يبلغ اليوم نحو 120 الف نسمة معظمهم في الجليل وحيفا، فيما ينحصر عددهم في الضفة الغربية بحوالي 50 الف نسمة وبمئات فقط في غزة. واكد فرح انه نتيجة شح مصادر العمل ازداد عدد المهاجرين من الاكاديميين المسيحيين، واشار الي عدم الارتباط بالارض كسبب آخر يغذي الظاهرة. وكشف فرح في كتابه الحجارة الحية الذي صدر في هذه الايام عن تزايد كبير في هجرة المسيحيين الفلسطينيين من الديار المقدسة الي البلدان الاجنبية خلال السنوات الاخيرة. وفيه حلّل دوافع الهجرة مقرونة بالارقام عن حجم الظاهرة المقلقة، بعدما استعرض تاريخ المسيحيين العرب في الشرق، مشددا علي دورهم في مؤازرة المسلمين في وجه الغزاة والاخطار كما تجلي في معركتي اليرموك وحطين عندما انضم آلاف المسيحيين العرب الي الحرب استنادا الي مصادر تاريخية اسلامية امثال ابن عساكر. في مقدمة الكتاب يقول فرح ان اهم ما دفعه للكتابة بهذا الخصوص انه رغم البصمات التاريخية والحضارية والتراثية والفكرية للمسيحيين وبالرغم من تجذرهم في وطنهم والتضحيات التي بذلوها لابقاء جذوة الايمان فانهم ما زالوا منسيين تاريخيا، مهمشين حضاريا ومهملين دينيا بالمستويين القطري والعالمي. واضاف: مهما يكن من امر فهناك اجماع علي ان اوضاعهم الحالية قد وصلت الي حد من التردي يهدد باندثار الكيان المسيحي في هذه البلاد علي شكل مجتمعات متماسكة مزدهرة بعد الفي سنة من الوجود المسيحي المستمر بها. اما الاسباب الموضوعية للهجرة المسيحية، بحسب الكتاب، فيمكن تلخيصها بما يلي: اولا: تقلص فرص العمل المتوفرة للمسيحيين التي تتلاءم مع مؤهلاتهم ومهاراتهم العلمية، خاصة لدي الاكاديميين. في نفس الوقت ادي التدهور المعيشي والاقتصادي المستمر في مناطق السلطة الفلسطينية الي هجرة المسيحين لدول تنعم بالرفاه والتقدم الاقتصادي وبتوفر فرص العمل والرواتب المغرية فيها، اما الي الغرب او لبلدان الخليج العربي واستراليا. ثانيا: انعدام الاستقرار الامني والسياسي واستمرار اعمال العنف والاحتراب والأزمات في المنطقة، مما دفع الاقلية المسيحية الي الهروب من الواقع المر تخوفا من المستقبل الذي ابرز ملامحه استمرار حالة الاضطراب وازدياد قوة اليمين وتعاظم التطرف الديني والعنصري. واوضح الكتاب ان ما زاد الامور تعقيدا انحسار اثر القومية العربية واليسار ليحل محلهما المد الاسلامي المتطرف في مواجهة مباشرة مع اليمين الصهيوني العنصري والمتدينين اليهود. ولفت الكتاب الذي يقع في 300 صفحة انه علي العموم تسيطر علي المسيحيين في الوقت الحاضر حالات الاحباط واليأس والخوف من المستقبل مشوبة بقلق من امكانية تطبيق التشريعات المخالفة لتقاليدهم وعاداتهم. ثالثا: الاوضاع السكنية الصعبة وارتفاع اسعار الاراضي المقررة للبناء بنسب غير معقولة خاصة في المدن حيث يتواجد معظم السكان المسيحيين .رابعا، تواجد اكثرية المسيحيين في المدن دون ارتباط بالارض والعمل الزراعي مما يسهل عليهم الهجرة والتنقل. خامسا: اهمال القيادات الروحية ومعظمها غريبة عن سكان البلاد لواجباتها في تقوية انتماء المسيحيين للكنيسة الوطنية وارتباطهم بها وجمعهم حول مؤسساتها الدينية والاجتماعية. سادسا:التوافق الديني بين المسيحيين في الاراضي المقدسة واخوانهم بالدين في الغرب والتقارب في العادات والثقافة العقلية وطريقة الحياة الغربية نتيجة اتصالهم مع الاجانب عن طريق الكنائس والمعاهد العلمية والاكتساب الثقافي الغربي بسبب ضلوعهم في اللغات. سابعا: انعدام الحريات والتضييق علي السكان وعدم احترام حقوق الانسان خاصة بالنسبة للاقليات الضعيفة في اجواء مشحونة بالتوتر وعدم الاستقرار النفسي الاجتماعي. ثامنا: مهاراتهم الواسعة وكفاءاتهم العلمية والمهنية والثقافية التي اتاحت لهم فرص التقدم والنجاح بالعمل في المهجر في مجالات تلائم تخصصاتهم وتتلاءم مع ظروفهم وتصنيفهم كطبقة متوسطة تاسعا: تفرقهم في البلاد وتوزعهم الجغرافي كأقلية صغيرة مهمشة في عدد كبير نسبيا من المراكز السكانية مما ادي الي تجذر عقدة الاقلية. عاشرا: مواصلة الدراسة نظرا لعدم توفر امكانيات البحث التكنولوجي والاكاديمي والمناخ العلمي والمختبرات في مناطق السلطة الفلسطينية وعدم تقدير الكفاءات العلمية واعتماد الاعتبارات العرقية والدينية الحزبية والنفعية في التعيينات للمناصب. |
إقتباس:
من هو السبب يا تُرى ..؟؟؟ |
لا أدري لماذا تترجمون الوضع الفلسطيني على أنه أزمة مالية ليس إلا،
الوضع أكبر وأضخم من هذا بكثير، لنفرض أن الازمة المالية حلت، فهل هذا يعني أن المشكلة حلت أيضا؟؟؟ أين المشكلة أصلا وماهي؟؟؟ هنا التفكير يجب أن يكون، كنا نعالج قضايا أكبر أصبحنا الان نعالج قضايا أقل بكثير من أن تقال أو توصف، فلا أحد يعرف ماذا يعاني المفاوضين لكي يفتحو طريق مغلق مع اليهود... لا أحد يهتم حتى ليعرف، وكل مايمكن أن يُقال هذا شخص عميل لانه يجالس اليهود، هكذا كانت تقول حماس على محمد دحلان لانه يفاوض من أجل الطرق...هل هذا تفكير؟؟؟؟ المهم... لأتابع الموضوع، فلنتخيل أن الموظفين حصلوا على رواتبهم، وماذا بعد؟؟؟؟ إذا كانت الحكومة وقفت عاجزة كما الان أمام رواتب فما بالكم بالذي هو أكبر من الرواتب؟؟ هناك معتقلين حولتهم اسرائيل لأسرى وطبعا قانونيا هناك فرق كبير بين الكلمتين وهناك لاجئين جائعين بلبنان وهناك مشردين على الحدود بين الاردن والعراق وهناك لاجئيين بالاردن لايملكون حتى شهادة ميلاد.. هناك لاجئيين داخل لاجئيين... مع من سيتم التفاوض حول هؤلاء؟؟؟ معي؟؟؟؟ الشيخ أحمد ياسين رحمه الله وأسكنه فسيح جناته رفض الدخول بالحكومة وقال أن حماس مقاومة وستبقى مقاومة ولا علاقة لها بالسياسة، وهناك أكثر من شريف بهذه الحركة استقال من منصبه لان حماس قررت دخول المعترك السياسي الذي لاتفقه منه شيئا، كان عليها الاختيار مابين المقاومة او السياسة فهاتان الاثنتين لايلتقيان أبدا أبدا أبدا... على الصعيد الداخلي حماس الان تزرع فقط الفتن ليس الا مثل آخر اشاعة اليوم كانت وهي أن موظفي فتح أخذو رواتبهم، وهذه كذبة لان كل البنوك مغلقة أمام المواطنين إضافة الى أنه لم تحول أي مبالغ عبر البنوك التي هددتها أمريكا،وعلى الصعيد الخارجي مشعل يحرض لحرب أهلية وتعرفون الباقي.. وطبعا الرئيس عباس لازال هادءا امام كل اعمال ودعايات حماس ولا ادري لمتى سيبقى صامتا امام هذه المهزلة التي تعدت كل الخيال والتي تفعل ماتريد وكأنها إله منزل من السماء،مع العلم أن الرئيس يستطيع أن يقيل الحكومة والشعب الان غالبيته يريد انتخابات جديدة ونزيهة وطبعا أنا لست لامن مناصري حماس ولافتح ولكني مع المنطق وهذا الشعب البائس ليس إلا، |
إقتباس:
ربما من اختارهم الشعب |
إقتباس:
خدم منطقك اخي العضو وانظر الى ماهو ملون وساعود بعد حين |
انظر وخدم منطقك اخي العضو اخي الزائر إقتباس:
|
انظر وقارن ماقاله الاستاذ خالد مشعل ومايقوله المطبعون إقتباس:
|
إقتباس:
كالنفاق والايمان لا يلتقيان ابدا في قلب واحد لا فض الله فوك صدقت ورب الكعبه وسؤال الى الاخت اوركيدا ما معنى السياسه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هي من تسيس الخيل مثلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ،،،،،،،،،،،،،، إقتباس:
|
إقتباس:
فالسياسة كلها ظلم ونفاق وخداع وثوبها مدنس عكس الايمان تماما (المقاومة من أسمى العبادات) فهي جهاد بارك فيه الله ونبينا الحبيب إقتباس:
يمكنك قول هذا وبتعريف جد بسيط يمكننا القول أنها دبلوماسية (معاك للآخر طالما أنت القوي) وتسيس أي تأتي مع الآخرين كما يريدون من أجل الوصول للمبتغى السياسة أن تفعل كل شيئ وأي شيئ مهما كان للوصول إلى الغاية المبتغاة السياسة من أقذر ما وجد على سطح الأرض،مخلفاتها كمخلفات القنبلة الذرية إقتباس:
فعشية الانتخابات كانت حركة فتح جاهزة بصناديق من اجل التزوير ولكن الرئيس عباس منعهم من التزوير، كانت فتح هي الفائزة بلا محالة، ولكنهم أرادو المزيد من النسبة المؤوية كاي حكومة بالعالم فهناك رئيس في مكان ما فاز بنسبة 99% وحماس كانت متوقعة الخسارة لأن مؤيديها ليسوا بالعدد الوافي ولذا اعلنت آخر يوم بالانتخابات عن تزوير بمراكز الاقتراع بالقدس، والصدمة كانت فوز حماس لأسباب أجهلها تماما، إقتباس:
إقتباس:
طبعا لا ليس تقصيرا منها إطلاقا، فهي مكروهة دُوليا ولذا أبدا لن تنتصر، لن تنتصر إلا إذا رضيت عنها اسرائيل و أمريكا أو إذا ضعفت أمريكا وإسرائيل أو بزوال أمريكا وإسرائيل، وهل ينتظر الشعب لغاية أن تزول هاتان الطاغيتان؟؟؟ أتعتقد أ، اسرائيل أو امريكا يهمانها كثيرا الشعب الفلسطيني لو مات كله؟؟؟ كم عدد القتلى العراقيين على يد الأمريكان بالعراق؟؟؟ تأكد عددهم أضعاف كل قطاع غزة على أقل تقدير إن لم يكن بعدد كل الشعب الفلسطيني حامل الجنسية الفلسطينية وقاطن داخل البلاد إقتباس:
اليوم سمعتها بأذني ولم يخبرني بها أحد، وأعتقد أ،ك سمعت خطاب خالد مشعل الذي دعا صراحة الى حرب أهلية. إقتباس:
وأنا ضد محمود عباس بكل مايفعله تقريبا مع أنه صديق لأبي رحمه الله وأنا ضد العلمانية وحتى التطبيع مع اسرائيل، فلايهمني عباس بمايفعله فله الله يحاسبه، ويحق لا لك ولا لي أن ندخله الجنة أو النار لا هو ولاغيره، إقتباس:
وإن كنت تعرف أحدا بفلسطين فإسألهم على ماذا كانت تدعو اليوم حماس الشعب بالمساجد إقتباس:
هذه سياسة وليست حماسة تأخذنا بالخيال للمدينة الفاضلة التي دعا لها أفلاطون، ولذا قلت سابقا أن حماس كان عليها أ، تختار بين المقاومة او السياسة لانهما نقيضان أبدا لا يلتقيان، فأين الشرف والعفة(المقاومة) من الخساسة والنجاسة(السياسة)؟؟؟ إقتباس:
يجب أن نكون صادقين ولنا مبدأ معين، الحق هو طوق النجاة أخي الكريم، وأخيرا أشكرك كثيرا على أسلوبك المهذب الراقي ولولا هذا لما كنت رددت عليك أتركك في أمان الله أخي |
إقتباس:
إقتباس:
لله في خلقه شؤون نحن نفرق بين امين وامين ونعرف الناصح من الامين كما اننا نعرف اصحاب بوش وعباس اهل التطبيع ونعرف من يلقب ببن لا دين |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.