جواز نداء النبي بعد وفاته - كتاب الادب المفرد للبخاري -
 

ذكر البخاري في كتابه الادب المفرد جواز نداء النبي عليه الصلاة والسلام بعد موته وذلك خلافا لمعتقدات يُرَوَّج اليوم لها وأورده ايضا ابن السني في كتابه عمل اليوم والليلة ونص البخاري في كتابه المذكور:


"باب ما يقول الرجل اذا خدرت رجله":حدثنا ابو نعيم قال حدثنا سفيان عن ابي اسحق عن عبد الرحمن بن سعد قال : خدرت رجل ابن عمر فقال له رجل:أذكر أحبَّ الناس اليك؟فقاليا محمد"ا.ه

واورده ابن تيمية في كتابه المشهور الكلم الطيب فصل في الرجل اذا خدرت رجله

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على حبيب الله محمد صفوة الله وعلى آله وصحبه
بارك الله في جهودك المبذولة لإبانة الحق ورزقنا الله اتباع الحق اللهم آمين ...
من أخوك في الإسلام صالح

هل قال له اذكر ام ناد واستغث
والحديث متكلم فيه بل حكم عليه بعض العلماء الوضع
وان كنت تريد جواز الاستغاثة بالمخلوقين فيما هو من خصائص الله
فهذا اجمع على تحريمه السلف فلا يعارض بموقوف موضوع محتمل لمعنى المعارضه لا صريح فيها
اللهم لا تجعلنا ممن يدع المحكمو يتبع المتشابه
اللهم احينا على السنة وامتنا على السنة

ان القول بلا دليل احتكام

ولعلمك فانت محتكم كبير كبير

هل علمت الان ما انت؟

مجرد محتكم كبير

سبحان الله

وتقول موضوع!! بعضهم حكم عليه بالوضاعة تقول!!

من بعضهم؟؟ انني اطالبك واياك ان تذكر لي شيخك

فاننا هنا لا نقبل برواية الحديث الا اهل الحديث -

المعتبرين من علماء اهل السنة والجماعة

من اهل السنة والجماعة وليس من غيرهم !! اتفهم


========================

================================

اللهم تب علينا توبة نصوحا

ولا تمكن منا من لا يخافك ولا يرحمنا

يا رب العلمين

يا الله انا نسألك ونتوجه اليك بنبيك محمد نبي الرحمة

يا محمد انا توجهنا بك الى ربنا في حاجتنا لتقضى لنا


وصل اللهم على سيدنا محمد طب القلوب

واشرح صدورا للخير

وستأتيك الأدلة تباعا إن شاء الله على جواز الإستغاثة برسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن حديثا حديثا حتى لا تعم الفوضى في الكلام

السلام عليكم يا اخ عمر
اناقرأت موضوعك عن جواز نداء النبي بعد وفاته.
انا معك في كل ما تقول ,ان الاحاديث صحيحه ,واريد ان اسأل الخزاعي,
عندما تقرأ هكذا رد الا تقتنع؟
لا اعرف ماذا سيكون جوابك ولكن استطيع ان اقول ان جوابك قد يكون مثل افكارك الباطله.
بارك الله فيك يا اخ عمر والرجاء منك المتابعه في الرد على الخزاعي و امثاله.