أسئلة لم تقطفها يداها
أسئلة لم تقطفها يداها
ترى جلست كي تقلب بين الصور... قليلا ؟ و قالت سيأتي مساء وديع و نجلس في ألق النار كي نتحدث عن أمل أو شجن أكان الوسن يحط كهمس بسيط على عشب أهدابها و هي تعبر في حلمها نحو شوك الوطن؟ طليق هو لم يكن يرتجي أن يبيع الرياح التي رنمت في الشجر آخر الأغنيات و راحت تحوم حول القفص كان يروي القصص لأقرانه عن رجال سروا في الليالي بعيدا عن البيت و العائلة عن بكاء الصغار المبلل بالخوف و الأسئلة ترى هل بدا وجهها رائقا و هي تقرأ في صمت عينيه أحزانها القادمة و هي تصعد بين يديه بخطواتها النائمة معبر الأمنيات المحطم سلمة سلمة لم يكن يرتجي أن يكون الخريف المعلق بين الشجر هو أول من يلتقط نبرات الخبر أكانت تحس بأحزانه و تدرك من من رجفة الكف أن المطر سوف يهوي ليالي دون انقطاع على نبتة تحتضر؟ صلاح أحمد عليوة مصر / هونج كونج |
الأخ صلاح..
بدءاً ارحب بك في مضارب الخيام مُبدعاً مُرهفاً.. و ثانياً أحييك على جمال ما خطّته يداك.. و أخيراً أطالبك بالمزيد المزيد.. أخوك محمد |
شكرا أخي محمد على ترحيبك و تحيتك
جميل أن ترى صوتا وددوا في طريقك للخيام بعون الله سأنشر ما يتاح من جديد راجيا إبداء رأيك كي نستفيد تحياتي الخالصة صلاح |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.