حسام ابن قينان مفتي يبيح الغناء والتدخين ويدعم الراقصه ماريا
 

ارجو النشر نظرا لحداثة عهدي بتقنية الانتر نت اسأل الله ان اكون وإياك من المأجورون على ذلك ورجائي ان ينشر كموضوع مستقل بالساحه السياسيه بنفس العنوان ولك مني جزيل الشكر جعلني الله وجعلك شوكه في نحر كل منحرف ونفع بنا الامة والدين انه على كل شئ قدير


العنوان: حسام ابن قينان مفتي يبيح الغناء والتدخين ويدعم الراقصه ماريا


شاب وسيم في العشرين من عمره انه حسام الغامدي الكاتب بجريدة شمس وهذا الاسم يعرفه الكثيرين بتاريخه القصير الاسود فهو من تولى عملية التعليق على نشر الصور المسيئه لرسول في نفس الجريده وقد طالب الجميع هنا بردعه مع رئيس التحرير وما حدث ان قامت وزارة الاعلام بإقالة رئيس التحرير بتال القوس وتجاهلة حسام ولكن مالا يعرفه الاخوه ان هذا الحسام ماهو الا فرع مصغر للفكر المنحرف والمتطرف الذي تعلمه من والده وهو قينان الغامدي إذ يحاول الابن مع والده اخفاء صلة القرابه عن الجميع حتى ان زملاءه بنفس الجريده لا يعرفون ذلك ولكن هذه الحقيقه فقد درست انا وحسام مرحلة الثانويه كامله سويا بنفس الفصل وقد كان يحتج ويجادل كثيرا ويعادي كل طالب تظهر عليه علامات الالتزام وهذا ماحدث معي شخصيا ويشهد الله على ما اقول ولتأكيد فإن حسام صدر قرار بإيقافه الا ان والده استطاع ان يلغي القرار عن طريق الواسطه واتحدى ان ينكر الاب والابن ذلك ولكن الكارثه العظمى ان هذا الاخير اصبح يتمتع بقبول واسع لدى الشباب والشابات في الجامعات والمدارس حتى انه اصبح يعتبر نفسه المدافع الاول عن حقوقهم ومن كتاباته واطروحاته المنحرفه دفاعه عن الراقصه ماريا ونجوم استار اكادمي اذ وصفهم بالمظاليم واعتبرهم محظوظين كما تمنى المشاركه بنفس البرنامج الساقط وانتقاده في مقاله اليوم لحلقات الذكر وتحفيظ القران اذ طالب بمنعها واعتبرها بيئه خصبه للارهاب ونشر السموم كما انه استعار دور المفتي اكثر من مره ومن فتاواه ان التدخين مكروه والغناء والموسيقى حلال وان تربية الذقن ليست واجبه كما طالب في اكثر من مقال بمنع مكبرات الصوت في المساجد واعتبرها مصدر ازعاج

مادعاني للحرص على كتابة هذا الموضوع هو انني تفاجأت بأن وجدت طفل في الرابعة عشر من عمره يصور مقالات الغامدي في المكتبه وعند سوالي له لماذا يفعل ذلك اجاب بأن شقيقته تنوي توزيعاها في الجامعه كما ان كثرة الحديث عنه بين الشباب في الجامعات وخاصة جامعة الملك سعود يملي علينا ويلزمنا ان نوقف هذا الوباء القادم قبل ان يستفحل كما ابيه ...لذا اطالب بإيقافه عن الكتابه ومساءلته اسأل الله له الهدايه..امين


ضعو تواقيعكم هنا وطالبوا معي
وادعو له


الكاتب: فيصل بن ظافر الزهراني

مع الشكر ....اسأل الله ان يرزقك ويغنيك ويقويك وان يجعلك منار لإحقاق الحق
ونصرة الدين ودحر اعداءه