مرسوم مولوي للفئران((بدون تعليق))
 

التميري: هذا النقل المفترى على الإمام الشعراني غير مقبول هنا وكم دس عليه اليهود.

فالحذر الحذر من اتهام كبار الأولياء بهذه التهم القبيحة وهذا مرفوض هنا وهل ثبت عندك هذا حتى تتيقن منه وتنشره؟

أي كلام من هذا النوع يحذف فورا

الفاروق

قال الوكيل في هذه هي الصوفية تقريض بن باز ص118 : ( ثم ماذا يستفيد الخلق من دجاجة يردها الكيلاني إلى الحياة ؟ )

إنكار للكرامة صريح !!

فالمسألة ليست فئران ولا مردان المسألة في العقول المريضة !!

راجع : http://hewar.khayma.com/Forum2/HTML/001423.html

التوقيع على الضوابط

وين سبيت أو شتمت ؟؟!!
بعدين تعال .. لا يكون لحوم علماءنا حلال ولحوم علماؤكم حرام وأنا مش عارف !!

إذا لم تستح فاصنع ماشئت

أيها التميري هل عندك كتاب الطبقات الكبرى للامام الشعراني أم أنك تنقله من قصاصات ابو 1رس ,2رس ,لاني على يقين أنك لن تجد هذا الكتاب النفيس في السعودية
قلت أن الامام نقل عن أحد مشايخه أنه يحسس على .........
هل قمت بقراءة ذلك بنفسك من كتاب الطبقات !!!!!!!!!!!
وهل تعلم ما عقاب من يحبون أن تشيع الفاحشة بين المؤمنين
وهل تعلم ما جزاء الفاسق الذي ينقل الاخبار بدون تثبت
))يأيها الذين ءامنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ))
على كل حال اقرأ ما كتبه الامام الشعراني بنفسه عن الطبقات وغيره
يقول في كتابه لطائف المنن والاخلاق مانصه((ومما من الله تبارك وتعالى به علي صبري على الحسدة والاعداء , لما دسوا في كتبي كلاما يخالف الشريعة , وصاروا يستفتون علي زورا وبهتانا , وإعلم ياأخي أن أول ابتلاء وقع لي في مصر من نحو هذا النوع أنني لما حججت سنة سبع وأربعين وتسعمائة , زود علي جماعة مسألة فيها خرق لاجماع الائمة الاربعة وهو أنني أفتيت بعض الناس بتقديم الصلاة عن وقتها إذا كان وراء العبد حاجة, قالوا وشاع ذلك ايام الحج وأرسل بعض الاعداء مكاتبات بذلك الى مصر من الجبل فلما وصلت الى مصر حصل في مصر رج عظيم حتى وصل ذلك الى اقليم الغربية والشرقية والصعيد وأكابر الدولة بمصر فحصل لاصحابي غاية الضرر , فما رجعت الى مصر الا وأجد غالب الناس ينظر الى شذرا فقلت ما بال الناس ؟ فأخبروني بالمكاتبات التي جاءئهم من مكة , فلا يعلم عدد من اغتابني ولاث بعرضي الا الله عز وجل .
ثم اني لما صنفت كتابي البحر المورود والطبقات وكتب عليه علماء المذاهب الاربعةبمصر , وتسارع الناس لكتابته , فكتبوا منه نحو أربعين نسخة , غار من ذلك الحسدة , فاحتالوا على بعض المغفلين من أصحابي , واستعاروا منه نسخته وكتبوا لهم منها بعض الكراريس ودسوا فيها عقائد زائغة ومسائل خارقة لاجماع المسلمين وحكايات عن جحا وسخريات وسبكوا ذلك في غضون الكتاب في مواضع كثيرة حتى كأنهم المؤلف , ثم أخذوا تلك الكراريس وأرسلوها إلى سوق الكتبيين في يوم السوق , وهو مجمع طلبة العلم فنظروا في تلك الكراريس ورأووا اسمي عليها فاشتراها من لايخشى الله تعالى ثم دار بها على علماء الجامع الازهر ممن كان كتب على الكتاب ومن لم يكتب فأوقع بذلك فتنة عظيمة ومكث الناس يلوثون بي في المساجد والاسواق وبيوت الامراء نحو سنة وأنا لاأشعر , وانتصر لي الشيخ ناصر الدين اللقاني وشيخ الاسلام الحنبلي والشيخ شهاب الدين الجلبي , كل ذلك وأنا لاأشعر فأرسل لي شخص من المحبين بالجامع الازهر وأخبرني الخبر فأرسلت نسختي التي عليها خطوط العلماء فنظروا فيها فلم يجدوا فيها شيئا مما دسه هؤلاء الحسدة وكل هذا في حال حياتي فكيف الحال بعد موتي . انتهى
وكلامه عن هذا يطول في كتابه لطائف المنن
فانظر يا تميري وافقه وأسأل الله العفو والتوبة على مافعلت
وقد وجب عليك حد القذف شرعا وكذلك على من نقلت من قصاصته تلك الاكاذيب والاباطيل

اما انت ياآجا فلم توجه كلمة الى أخوك المفتري فنعم العدل عدلك ونعم الرأي رأيك عاملكم الله بما تستحقون

مثل الروافض


كذب كذب كذب

على قاعدة وزير اعلام هتلر

أكذب ثم أكذب ثم أكذب

يصدقك الناس

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله"،

الأخ الشاذلي،

لقد بردت الفؤاد فيما نقلت ودافعت به عن الإمام الشعراني ووالله منذ أن قرأت كلام التميري والصدر يحيك فيه شىء مما قال.

وإننا -والله- لنعلم أن الإمام الشعراني قال أن كتبه دس عليها في حياته ولكن لم تسعفنا المراجع لنقل ما قاله الإمام الشعراني وهذا الذي أخرنا في رد ما يفتريه التميري على مشايخ أهل السنة والجماعة، وقد سبقتنا لها فنعم ما فعلت.

وليعلم هؤلاء أننا حينما ننقل عن ابن تيمية وغيره مقالاته فإننا ننقلها موثقة بالكتاب والصفحة وننقل ما شاع وعرف عنه ونقله الناس عنه، ولسنا ولله الحمد ممن يتصيد في الماء العكر.

وهم بدل أن يردوا بالدليل الشرعي يبادرون بالترويج لمثل هذا الكذب على الإمام الشعراني رحمه الله وغيره من العلماء، كما يفعلون مع كتاب الإبانة للإمام أبي الحسن الأشعري الذي لا تتفق طبعتان له في محتواه من شدة ما لحقه من تحريف وتزوير ودس ويظنون أننا ننام عن الدفاع عن علمائنا، خابت ظنونهم وفشلت مكائدهم.

والله من وراء القصد.

الشكر الجزيل للأخ المراقب "الفاروق" على تدخله في الوقت المناسب.

جزاكم الله خيرا

هنك كتاب "تنبيه المغترين" للإمام الشعراني فيه الكفاية في الرد على مثل هذه الإفتراءات عليه وأنصحكم إخوتي في الله بأقتنائة .