![]() |
زيارة المسجد النبوي- ومسئولية أهل طيبة نحو الزائرين
======= زيارة المسجد النبوي ======
وَكَمْ مِنَ الزُّوَّارِ ====== لِمَسْجِدِ الْمُخْتَارِ وَحُبُّهُمْ لِلْبَانِي ======== لَهُ عَظِيمُ الشَّانِي يَأْتُونَ فِي الْمَوَاسِمِ ===== لِلْفَوْزِ بِالْمَرَاحِم وَالْجَهْلُ فِهِمْ سَارِي ===== بِمَا أَرَادَ الْبَارِي مِنِ اعْتِقَادٍ وَعَمَلْ ==== وَمِنْ سُلُوكٍ اكْتَمَلْ وَهُمْ عَلَى اسْتِعْدَادِ ====== للأَخْذِ بِالإِرْشَادِ مِنْ سَاكِنِي الْمَدِينَةِ ===== مَهْبِطِ وَحْيِ الْمِلَّة وَطُرُقُ التَّعْلِيمِ ======= فِي قُدْوَةِ الْحَكِيمِ وَالأَمْرِ وَالنَّهْيِ بِمَا ======= قُرِّرَ فِي بَابِهِمَا فَمَا الَّذِي بِهِ وَفَى ===== أَهْلُ بِلاَدِ الْمُصْطَفَى هَلْ فِيهِمُ تَجَسَّدَا ====== حَقّاً سُلُوكُ أَحْمَدَا وَهَلْ تَرَاهُمْ أَرْشَدُوا ==== ضُيُوفَهُمْ واجْتَهَدُوا وَبَيَّنُوا لِلنَّاسِ مَا ======= وَجَبَ أَوْ مَا حُرِّمَا وَهَلْ أَفَادُوا يَا تُرَى ====== مِنْ غَزَوَاتٍ عِبَرَا كَبَدْرٍ اْلنَّيِّرَةِ =========== وَأُحُدِ الشَّهِيرَة وَالْمَوْقِفِ الْمَجِيدِ ====== مِنْ غَادِرِي الْيَهُودِ هَلْ قَامَ أهْلُ طَيْبَةِ ========= بِهَذِهِ الْمُهِمَّةِ لاَ شَكَّ أَنَّ الْبَلَدَا ======== بِهَا دُعَاةٌ لِلْهُدَى لَكِنْ جُمُوعُ الأُمَّةِ ======= تَبْغِي مَزِيدَ هِمَّةِ وَزُرْ أَخِي قَبْرَ النَّبِي ======= مُتَّصِفاً بِالأَدَبِ لاَ تَرْفَعِ الصَّوْتَ وَلاَ ====== تَزِيدُ شَيئاً حُظِلاَ وَزُرْ بَقِيعَ الْغَرْقَدِ ========= وَالشُّهَدَا بِأُحُدِ مُعْتَبِراً وَعَامِلاَ ========= لاَ غَافِلاً وَمُهْمِلاَ وَالسَّبْعَةُ الْمَسَاجِدُ ======= مُحْدَثَةٌ لاَ تُقْصَدُ كَغَيْرِهَا إِلاَّ قُبَا ========= مِنْ طَيْبَةٍ قَدْ نُدِبَا |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.