|
تهرب البازي المكشوف
الإخوة الكريمون اسمحولي بهذه المداخلة
لا شك في كذب البازي وهذه بعض المراجع التي تثبت صحة نسبة كتاب العلل ومعرفة الرجال للإمام عبد الله ابن أحمد بن حنبل: الأول - شيخ الإسلام ابن حجر العسقلاني في فتح الباري: قال عبد الله بن أحمد في العلل سألت أبي عنه ....... الثاني - المناوي في فيض القدير: وذكر عبد اللّه بن أحمد في العلل أن أباه أنكره ...... الثالث - المحدّث العجلوني صاحب كشف الخفا المشهور: وقال عبد الله بن أحمد في العلل سألت أبي عنه فأنكره جدا ...... الرابع - الصنعاني مؤلف سبل السلام وأظنك تعرفه جيدا قال: وقال عبد الله بن أحمد في العلل: سألت أبي ...... فلا تكذب وتقول: هذا من الكذب ولم تصح نسبة الكتاب إليه, بل كلامك هو الكذب ولأن الكلام يقيم الحجة عليك تقول بأنه كذب مع أن المسألة أن الكلام حجة عليك يثبت أنك تخرج عن الصراط المستقيم وتحكم على المسلمين بالشرك عاملك الله بما تستحقه يا أيها الناس الإمام أحمد بن حنبل قال يجوز تقبيل قبر رسول الله تبركا وتقربا إلى الله فتبركوا واتبعوا الإمام أحمد فهو أعلم بالسنة من البازي الذي يكذّب الكلام إذا لم يوافقه كما فعل هنا ولكن .... هيهات TEACHER |
لانريد التجريح فما معنى أن تقول أنه كذب ... بإمكاني أيضا أن أفعل مثل ما تفعل ولكن الحق دالتي ........ |
ولكن أطالبكم أنتم فيما حكاه عن الإمام أحمد في ( العلل) علما بأن الإمام أحمد بن حنبل هو من أكثر الأئمة تمسكا بالسنة ومتابعتها ، فإن كان قد قال بجواز مس المنبر تأسيا بما روي عن إبن عمر فذلك ليس ببعيد ...أما كونه يجيز تقبيل المنبر أو تقبيل القبر فذلك شيء لانصدقه لما عرفناه عن إمام أهل السنة .... لذا فنحن نطالبكم بإثبات ذلك بسند صحيح إليه أو نقل موثوق ممن عرفوا بتدوين مذهبه ... مع العلم أنه لو ثبت عنه أو عن غيره أنه أجاز ذلك فإنه لايجب المصير إليه بل ولايجوز أيضا ، لأن الله عزوجل لم يكلفنا بإتباع أحد غير رسول الله صلى الله عليه وسلم ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) فالإمام أحمد وابن تيميه وابن القيم رحمهم الله وغيرهم من السلف إنما ذاع صيتهم وعظمت أقدارهم عند المسلمين بسبب عنايتهم بالشريعة وتعظيمهم لها ومتابعتهم إياها ... فإن وقع منهم شطحة في الرأي أو كبوة في الفهم لرأي رآه أو تأويل تأوله لم يجز لأحد متابعته عليه ... فالرجال بارك الله فيك يوزنون بالشرع وليس الشرع يوزن بالرجال ، والناس يعرفون بالحق وليس الحق يعرف بالرجال .
فلا زلت أكرر هاتوا برهانكم إن كنتم صاقين ، من كتاب الله أو من سنة رسوله أو من إجماع الصحابة والتابعين على ما تدعون من جواز التبرك ببعض الموتى من الصالحين... وها نحن قدمنا لكم الأدلة من السنة الصحيحة الناصعة على أن رسوله محمد صلى الله عليه وسلم نهى أن يجعل قبره عيدا ونهى عن بناء القبور واعن الذين يتخذون القبور مساجد وأخبرهم أنهم من أشد الناس عذاباومن روايات الإمام أحمد الصحيحة التي تقدمت في الشجرة ذات الأنواط .... فهذه سدت عليكم ياأشعري .... أين غيرها. اكرر لانريد التجريح في الأشخاص إلابدليل |
الكتاب ثابت وهو كتاب في علم الجرح والتعديل ومسائل فقهية ومسائل في العقيدة وهو مشهور صحيح النسبة للإمام عبد الله بن أحمد بن حنبل - وتلميذ إبن تيمية أثبته أيضا وهذه طعنة في ظهوركم - ونقول هؤلاء العلماء وغيرهم تدل على صحة نسبة الكتاب ويكفي فيهم ابن حجر العسقلاني فلا تتهرب ولن يلتفت إلى تشكيكك أحد لأنك لن تأتي بعالم واحد أنكر هذا الكلام عن الإمام أحمد ولماذا لا تذكرهم؟ فهذا يدل على أنك تكذب بكل صراحة وهذا بيان حالك ليس تجريحا بدون سبب بل هذا بيان للمسلمين أنك تكذب بدون دليل وهذه ليست أخلاق المسلمين
وقد أقمت الحجة على نفسك وأوقعت نفسك في ورطة لأنك قلت: أما كونه يجيز تقبيل المنبر أو تقبيل القبر فذلك شيء لانصدقه لما عرفناه عن إمام أهل السنة وهنا أقول لك بأنك تقيم الحجة على نفسك بأنك لست متبعا للسنة فإن إمام أهل السنة قاله أما أنك لا تصدقه فلا عبرة بكلامك بل أذكر لنا واحدا قال لا يصح هذا عن الإمام أحمد بل هو مقبول " ثابت عنه " أنه قال هذا فهذا يدل على أنه أمر جائز لكنك أتيت بأمر مقطوع ليس من دين الله لهذا أجازه الإمام أحمد لأنه يفهم من حديث رسول الله غير ما تأتي به أنت فلا تدعي بدون دليل أما الأحاديث فلها وقت لاحق ولا تتهرب بذكرها فإننا نتكلم عن هذه الضربة التي جاءت من إمام أهل السنة أحمد بن حنبل لتثبت أنك لست على الصراط المستقيم فافهم فالكلام حجة عليك مفحمة ويا لها من فضيحة مازلت كذابا حتى تأتي بالبينة على أنك صادق ولن تأتي إلا بالطعن بما صح عنه لأنه شوكة في حلقك ولا مفر يا أيها الناس تبركوا بتقبيل قبر الرسول واتبعوا الإمام أحمد فإنه قال عنه لا بأس بذلك ولا تلتفتوا إلى البازي فهو ينكر بدون دليل لماذا؟ لأن الكلام يفسد مذهبه من تكفير المتبركين بقبر الرسول عليه الصلاة والسلام كما قال الإمام أحمد بن حنبل إمام أهل السنة يظهر لي أنك سوف تصر على إنكار هذا لأنه المخرج الوحيد لورطتك من الإفتاء بغير علم TEACHER |
مع العلم أنه لو ثبت عنه أو عن غيره أنه أجاز ذلك فإنه لايجب المصير إليه بل ولايجوز أيضا ، لأن الله عزوجل لم يكلفنا بإتباع أحد غير رسول الله صلى الله عليه وسلم ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) فالإمام أحمد وابن تيميه وابن القيم رحمهم الله وغيرهم من السلف إنما ذاع صيتهم وعظمت أقدارهم عند المسلمين بسبب عنايتهم بالشريعة وتعظيمهم لها ومتابعتهم إياها ... فإن وقع منهم شطحة في الرأي أو كبوة في الفهم لرأي رآه أو تأويل تأوله لم يجز لأحد متابعته عليه ... فالرجال بارك الله فيك يوزنون بالشرع وليس الشرع يوزن بالرجال ، والناس يعرفون بالحق وليس الحق يعرف بالرجال .
فلا زلت أكرر هاتوا برهانكم إن كنتم صاقين ، من كتاب الله أو من سنة رسوله أو من إجماع الصحابة والتابعين على ما تدعون من جواز التبرك ببعض الموتى من الصالحين... وها نحن قدمنا لكم الأدلة من السنة الصحيحة الناصعة على أن رسوله محمد صلى الله عليه وسلم نهى أن يجعل قبره عيدا ونهى عن بناء القبور واعن الذين يتخذون القبور مساجد وأخبرهم أنهم من أشد الناس عذاباومن روايات الإمام أحمد الصحيحة التي تقدمت في الشجرة ذات الأنواط .... فهذه سدت عليكم ياأشعري .... أين غيرها. اكرر لانريد التجريح في الأشخاص إلابدليل ... ثم لماذا مخالفة أهل السنة والجماعه وبأي شيء فهذا ما نقل عن سلفنا الصالح وخلاف ذلك ما أنتم عليه اليوم .... هذه الحجة مصلطة بين عينيكم وقد هتكت ستوركم على البلدان . |
تقول يا من كذبت على الإمام أحمد: مع العلم أنه لو ثبت عنه أو عن غيره أنه أجاز ذلك فإنه لايجب المصير إليه بل ولايجوز أيضا
ومن أنت حتى تحرم على الناس اتباع الإمام أحمد؟ ألست أنت القائل عن بأنه إمام أهل السنة؟ يا لها من فضيحة لماذا تكذب وتقول بأن هذا الكلام كذب عنه أولا؟ وعندما بدأت تفلس قلت: مع العلم أنه لو ثبت عنه أو عن غيره أنه أجاز ذلك فإنه لايجب المصير إليه بل ولايجوز أيضا ضعف شديد واضح في التراجع    الرجال يعرفون بالحق وهذا صحيح ولكن لو خيرنا بين أمرين الإمام الكبير أحمد بن حنبل أم البازي؟ ماذا تختارون؟ البازي؟ أعوذ بالله |
يبدوا أنك لاتستوعب كثيرا ولم تقرأ ما كتبته أنا جيدا ، أو أنك قرأته ولكن لم تفهمه وهذه مشكلتك ؟ إفهم الكلام وبعدين تكلم .. وعلى فكره وقتي ليس من تراب لأضيعه مع أمثالك ............ |
يا بازي أنت قلت بأن الإمام أحمد إمام أهل السنة
وهو القائل: لا بأس بتقبيل قبر النبي عليه الصلاة والسلام تبركا وتقربا إلى الله لكنك تقول بأن هذا شرك ماذا يختار أهل الإيمان المسلمون؟ قول الإمام أحمد الذي قلت بأنه إمام أهل السنة وصدقت في هذه وكذبت في نفي صحة هذا الكلام عنه ويا لها من بدعة وقتي ليس من تراب أيضا لكني لا أتركك حتى تظهر حقيقتك للناس يا بازي يا أيها الناس تبركوا بقبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن الإمام أحمد بن حنبل إمام أهل السنة يقول بأنه لا بأس بتقبيل قبره تبركا وتقربا إلى الله وإن كان البازي يقول بأنه شرك فأنتم عليكم باتباع أهل العلم فقط لا باتباع من ينفي كتابا ثابتا لأن الكلام فيه يهدم عقيدته الجديدة الدخيلة على الإسلام |
قال عبدالله بن أحمد بن حنبل في العلل ومعرفة الرجال ج: 2 ص: 492
سألته عن الرجل يمس منبر النبي صلى الله عليه وسلم ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله جل وعز فقال لا بأس بذلك |
افلس البازي
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.