أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   خيمة الثقافة والأدب (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=9)
-   -   أماه يا نبعة الأخلاق مذ خلقت (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=61981)

هيثم العمري 21-03-2007 05:05 PM

أماه يا نبعة الأخلاق مذ خلقت
 
في عيد ميلادك التحنان يروينا
وتشرق الأرض والدنيا تحيينا
أماه يا نبعة الأخلاق مذ خلقت
من تحت أقدامك الجنات تغرينا
لو استطعت سلخت اللحم عن جسدي
كي ما عليه إذا ما شئت تمشينا
يا أم مازن هل في العمر متسع
حتى نعيد الى الأفراح ماضينا
ننام عنك ولكن انت ساهرة
من الوساوس والأحزان تحمينا
قد قدس الله قلبا انت صاحبه
بحر من الحب كم منه سقيتينا
قد شيب الدهر يا أمي نواصينا
شبنا وما زالت الدنيا تمنينا
يا ربة البيت يا زهرا يعطرنا
رب البرية إن ترضين يرضينا
إذا فرحنا ملأت الدار من ضحك
وإن توجعنا يا أماه تبكينا
يا ليت شكر بنيك فيه منفعة
يا من رضاك أمام الحق يكفينا
لقد رأيناك في القرآن مشرقة
نور من الله فوق الأرض يهدينا
بك الرسول لقد أوصى صحابته
فأنت أكثر خلق الله يعنينا
ذكراك أحلى وأرقى من مسامعنا
يا تحفة الكون للتحنان ضمينا

السيد عبد الرازق 22-03-2007 04:26 PM

في عيد ميلادك التحنان يروينا
وتشرق الأرض والدنيا تحيينا
أماه يا نبعة الأخلاق مذ خلقت
من تحت أقدامك الجنات تغرينا
لو استطعت سلخت اللحم عن جسدي
كي ما عليه إذا ما شئت تمشينا
يا أم مازن هل في العمر متسع
حتى نعيد الى الأفراح ماضينا
ننام عنك ولكن انت ساهرة
من الوساوس والأحزان تحمينا
قد قدس الله قلبا انت صاحبه
بحر من الحب كم منه سقيتينا
قد شيب الدهر يا أمي نواصينا
شبنا وما زالت الدنيا تمنينا
يا ربة البيت يا زهرا يعطرنا
رب البرية إن ترضين يرضينا
إذا فرحنا ملأت الدار من ضحك
وإن توجعنا يا أماه تبكينا
يا ليت شكر بنيك فيه منفعة
يا من رضاك أمام الحق يكفينا
لقد رأيناك في القرآن مشرقة
نور من الله فوق الأرض يهدينا
بك الرسول لقد أوصى صحابته
فأنت أكثر خلق الله يعنينا
ذكراك أحلى وأرقى من مسامعنا
يا تحفة الكون للتحنان ضمينا
========================
جميل شاعرنا وأخانا هيثم العمري
مررت واطلعت علي هذا النظم الأموي الفريد .
تقبل تحياتي ومروري
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أينما تحلّ تنير المكان الذي تحلّ فيه .

هيثم العمري 23-03-2007 04:13 PM

وفي شفتيك نام الحب
 
مساء الفل والعسل
وشهد الوصل والقبل
رأيت الورد فوق الخد
عانق بسمة الأمل
وفي شفتيك نام الحب
يا بدوية المقل
رموشك تأمر الشعرا
ء بالأبداع والغزل
أنا قلبي يعذبني
ويعشق ربة الخجل
إذا أدنو تباعدني
وإن أبعد تقل لا لي
أنا الصياد والمصطا
د يا ويلي من الحجل
غريق في الهوى قلبي
ولا يخشى من البلل
أغار عليك من عيني
ومن قولي ومن فعلي
ويحسدني على همي
قريب من أبي جهل
أنا المذبوح لو تدري
ن والمطعون بالأسل
وتبكيني طيور الشو
ق فوق السهل والجبل
وهائنذا على الأطلا
ل قد أصبحت كالطلل

هيثم العمري 31-03-2007 04:20 PM

صلى الأله على النبي محمد
 
في عيد ميلاد الحبيب المصطفى
طه الذي أسرى به رب الورى
إن العدالة أشرقت بقدومه
صعد الحبيب إلى السماوات العلى
صلى الأله على النبي محمد
صلوا عليه فإنه نور الهدى
جبريل قال له تقدم سيدي
لما دنا من سدرة للمنتهى
ورأى النبي كما يقول الله من
آياته وبأمره ما قد رأى
يا خاتم الرسل الكرام لقد شهد
ت بأن من تبع الرسالة قد نجا
وشهدت أن الله وحده لا شري
ك لربنا من فوق أو تحت الثرى
سبحانه إني لعبده وابن عب
ده ما حييت حمدته عدد الحصى
يا سيد الشرفاء إن الله خص
ك بالشفاعة كي تجنبنا اللظى
يا جاهلا قدر النبي محمد
عنك النعيم لعمر جدك قد جفا
يوم القيامة من سواه شفيعنا
وعذاب ربك واقع يا من وعى
وجهنم لا يستهان بنارها
إني أعوذ بربها منها أنا
والخمر في جنات ربك أنهر
والشهد في ثغر الكواعب قد جرى
هذا جزاء المؤمنين بربهم
قد فاز بالخيرات من هجر الدنا
يا رب إني قد طلبتك راجيا
وأمام عطفك إن عبدك قد بكى
فاغفر ذنوبي إن غاية مطلبي
أن لا تعذبني بحق المصطفى

السيد عبد الرازق 01-04-2007 07:56 AM

في عيد ميلاد الحبيب المصطفى
طه الذي أسرى به رب الورى
إن العدالة أشرقت بقدومه
صعد الحبيب إلى السماوات العلى
صلى الأله على النبي محمد
صلوا عليه فإنه نور الهدى
جبريل قال له تقدم سيدي
لما دنا من سدرة للمنتهى
ورأى النبي كما يقول الله من
آياته وبأمره ما قد رأى
يا خاتم الرسل الكرام لقد شهد
ت بأن من تبع الرسالة قد نجا
وشهدت أن الله وحده لا شري
ك لربنا من فوق أو تحت الثرى
سبحانه إني لعبده وابن عب
ده ما حييت حمدته عدد الحصى
يا سيد الشرفاء إن الله خص
ك بالشفاعة كي تجنبنا اللظى
يا جاهلا قدر النبي محمد
عنك النعيم لعمر جدك قد جفا
يوم القيامة من سواه شفيعنا
وعذاب ربك واقع يا من وعى
وجهنم لا يستهان بنارها
إني أعوذ بربها منها أنا
والخمر في جنات ربك أنهر
والشهد في ثغر الكواعب قد جرى
هذا جزاء المؤمنين بربهم
قد فاز بالخيرات من هجر الدنا
يا رب إني قد طلبتك راجيا
وأمام عطفك إن عبدك قد بكى
فاغفر ذنوبي إن غاية مطلبي
أن لا تعذبني بحق المصطفى
----------------------------------------------------
أخي الفاضل وشاعرنا هيثم العمري
صلوات الله وسلامه علي سيدنا رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم.
جزاكم الله خير الجزاء علي الموضوع الطيب والقيم بمناسبة ميلاد المصطفي صلوات
الله وسلامه عليه .
وإليك .
معنى الصلاة والسلام على رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ



سؤال:

ما معنى الصلاة والسلام على رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟.

الجواب:


الحمد لله

أولاً :

أما " الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " فمعناها - عند جمهور العلماء - : من الله تعالى : الرحمة ، ومن الملائكة : الاستغفار ، ومن الآدميين : الدعاء ، وذهب آخرون – ومنهم أبو العالية من المتقدمين ، وابن القيم من المتأخرين ، وابن عثيمين من المعاصرين – إلى أن معنى " الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " هو الثناء عليه في الملأ الأعلى ، ويكون دعاء الملائكة ودعاء المسلمين بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم بأن يثني الله تعالى عليه في الملأ الأعلى ، وقد ألَّف ابن القيم – رحمه الله – كتاباً في هذه المسألة ، سمّاه " جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام " وقد توسع في بيان معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، وأحكامها ، وفوائدها ، فلينظره من أراد التوسع .

قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

" قوله : " صلِّ على محمد " قيل : إنَّ الصَّلاةَ مِن الله : الرحمة ، ومن الملائكة : الاستغفار ، ومن الآدميين : الدُّعاء .

فإذا قيل : صَلَّتْ عليه الملائكة ، يعني : استغفرت له .

وإذا قيل : صَلَّى عليه الخطيبُ ، يعني : دعا له بالصلاة .

وإذا قيل : صَلَّى عليه الله ، يعني : رحمه .

وهذا مشهورٌ بين أهل العلم ، لكن الصحيح خِلاف ذلك ، أن الصَّلاةَ أخصُّ من الرحمة ، ولذا أجمع المسلمون على جواز الدُّعاء بالرحمة لكلِّ مؤمن ، واختلفوا : هل يُصلَّى على غير الأنبياء ؟ ولو كانت الصَّلاةُ بمعنى الرحمة لم يكن بينهما فَرْقٌ ، فكما ندعو لفلان بالرحمة نُصلِّي عليه .

وأيضاً : فقد قال الله تعالى : ( أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) البقرة157 ، فعطف " الرحمة " على " الصلوات " والعطفُ يقتضي المغايرة فتبيَّن بدلالة الآية الكريمة ، واستعمال العلماء رحمهم الله للصلاة في موضع والرحمة في موضع : أن الصَّلاة ليست هي الرحمة .

وأحسن ما قيل فيها : ما ذكره أبو العالية رحمه الله أنَّ صلاةَ الله على نبيِّه : ثناؤه عليه في الملأ الأعلى .

فمعنى " اللَّهمَّ صَلِّ عليه " أي : أثنِ عليه في الملأ الأعلى ، أي : عند الملائكة المقرَّبين .

فإذا قال قائل : هذا بعيد مِن اشتقاق اللفظ ؛ لأن الصَّلاة في اللُّغة الدُّعاء وليست الثناء : فالجواب على هذا : أن الصلاة أيضاً من الصِّلَة ، ولا شَكَّ أن الثناء على رسول الله صلى الله عليه وسلم في الملأ الأعلى من أعظم الصِّلات ؛ لأن الثناء قد يكون أحياناً عند الإنسان أهمُّ من كُلِّ حال ، فالذِّكرى الحسنة صِلَة عظيمة .

وعلى هذا فالقول الرَّاجح : أنَّ الصَّلاةَ عليه تعني : الثناء عليه في الملأ الأعلى " انتهى .

" الشرح الممتع " ( 3 / 163 ، 164 ) .

ثانياً :

وأما معنى " السلام عليه صلى الله عليه وسلم " : فهو الدعاء بسلامة بدنه – في حال حياته - ، وسلامة دينه صلى الله عليه وسلم ، وسلامة بدنه في قبره ، وسلامته يوم القيامة .

قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

قوله : " السلام عليك " : " السَّلام " قيل : إنَّ المراد بالسَّلامِ : اسمُ الله ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إنَّ اللَّهَ هو السَّلامُ " كما قال الله تعالى في كتابه : ( الملك القدوس السلام ) الحشر/23 ، وبناءً على هذا القول يكون المعنى : أنَّ الله على الرسول صلى الله عليه وسلم بالحِفظ والكَلاءة والعناية وغير ذلك ، فكأننا نقول : اللَّهُ عليك ، أي : رقيب حافظ مُعْتَنٍ بك ، وما أشبه ذلك .

وقيل : السلام : اسم مصدر سَلَّمَ بمعنى التَّسليم ، كما قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) الأحزاب/56 فمعنى التسليم على الرسول صلى الله عليه وسلم : أننا ندعو له بالسَّلامة مِن كُلِّ آفة .

إذا قال قائل : قد يكون هذا الدُّعاء في حياته عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ واضحاً ، لكن بعد مماته كيف ندعو له بالسَّلامةِ وقد مات صلى الله عليه وسلم ؟

فالجواب : ليس الدُّعاءُ بالسَّلامة مقصوراً في حال الحياة ، فهناك أهوال يوم القيامة ، ولهذا كان دعاء الرُّسل إذا عَبَرَ النَّاسُ على الصِّراط : " اللَّهُمَّ سَلِّمْ سَلِّمْ " ، فلا ينتهي المرءُ مِن المخاوف والآفات بمجرد موته .

إذاً ؛ ندعو للرَّسول صلى الله عليه وسلم بالسَّلامةِ من هول الموقف .

ونقول - أيضاً - : قد يكون بمعنى أعم ، أي : أنَّ السَّلامَ عليه يشمَلُ السَّلامَ على شرعِه وسُنَّتِه ِ، وسلامتها من أن تنالها أيدي العابثين ؛ كما قال العلماءُ في قوله تعالى : ( فردوه إلى الله والرسول ) النساء/59 ، قالوا : إليه في حياته ، وإلى سُنَّتِهِ بعد وفاته .

وقوله : " السلام عليك " هل هو خَبَرٌ أو دعاءٌ ؟ يعني : هل أنت تخبر بأن الرسولَ مُسَلَّمٌ ، أو تدعو بأن الله يُسلِّمُه ؟

الجواب : هو دُعاءٌ تدعو بأنَّ الله يُسلِّمُه ، فهو خَبَرٌ بمعنى الدُّعاء .

ثم هل هذا خطاب للرَّسول عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ كخطابِ النَّاسِ بعضهم بعضاً ؟ .

الجواب : لا ، لو كان كذلك لبطلت الصَّلاة به ؛ لأن هذه الصلاة لا يصحُّ فيها شيء من كلام الآدميين ؛ ولأنَّه لو كان كذلك لجَهَرَ به الصَّحابةُ حتى يَسمعَ النبي صلى الله عليه وسلم ، ولردَّ عليهم السَّلام كما كان كذلك عند ملاقاتِهم إيَّاه ، ولكن كما قال شيخ الإسلام في كتاب " اقتضاء الصراط المستقيم " : لقوَّة استحضارك للرسول عليه الصَّلاةُ والسَّلام حين السَّلامِ عليه ، كأنه أمامك تخاطبه .

ولهذا كان الصَّحابةُ يقولون : السلام عليك ، وهو لا يسمعهم ، ويقولون : السلام عليك ، وهم في بلد وهو في بلد آخر ، ونحن نقول : السلام عليك ، ونحن في بلد غير بلده ، وفي عصر غير عصره " انتهى .

" الشرح الممتع " ( 3 / 149 ، 150 ) .

والله أعلم

هيثم العمري 02-04-2007 04:10 PM

أنا من دغدغ الثقلين شعره
 
حيبيبك يا حبيبي ضاق صدره
وأعياه الفراق ومات صبره
وأدمعه على الخدين تجري
كأنه يعشق المذياع سره
تلطف يا مليح الوصل زره
لعله يترك الوسواس فكره
ومن شفتيك بعض الشهد يكفي
فورده من خدودك فاح عطره
فؤاده عنك يسأل كل يوم
يكاد عليه يجني الأن قهره
غيابك عنه أرق مقلتيه
وسهده من التفكير كثره
تركت الكأس تصحبه لماذا
هداك الله هل يرضيك سكره
تساوت عنده الأشياء حتى
توحد مع ظلام اليل ظهره
كفرت بمائه من غير ذنب
كريم الطبع للظمآن بئره
يعز على الكريم إذا تعشى
ولم يأكل من الخيرات غيره
وما طبع البخيل بمستحب
سيرفضه إذا ما مات قبره
تعبت من الحديث ومل صمتي
فأين حبيب قلبي دام ذكره
ألم يعلم بإني مت شوقا
لرؤية مقلتيه طال عمره
ألم يعلم بأني قلت عنه
يساوي الماس في عيني ظفره
أنا أهواه لم أعشق سواه
وفوق الأرض لا يعنيني غيره
أنا شمس الضحى لا سر أخفي
أنا من دغدغ الثقلين شعره

هيثم العمري 06-04-2007 04:24 PM

معذبتي أجيبيني
 
معذبتي أجيبيني
أنا والله لو تدرين
بين الخوف بين النار
بين منازل الأقدار
بين شوارع الهجران
قد أصبحت كالسكران
لا أدري بما يجري
أجيبيني
أنادي الصدق والأخلاص
في عينيك لا تنسي
حكاياتي مع النهدين
يا قصصا ترافقني
أجيبيني
لقد فتشت بين الناس
بين طهارة الأزهار
عن وطن ليحميني
فلم أبصر سوى عينيك
يا عمري أجيبيني
انا عدم بلا معنى
إذا قررت نسياني
أنا جسد بلا روح
إذا فكرت في هجري
فلا الأوراق تقبلني
ولا الأقلام تكتب حين أطلب
أن تواسيني
ولا الدنيا هي الدنيا
لماذا أنت يا روحي
ويا حلمي ويا خبزي
وماء كان يحييني
لماذا قد قتلتيني
حمامات على الأغصان تندبني
نجوم اليل ترثيني
فيا من صحت من وجعي
ولم تسمع لماذا
لا تجيبيني
أنام اليل كالمذبوح
غدرا لو رأيتيني
وأصحو والصباح
بوجهه الوضاح
بعدك ليس يعنيني
فأبكي كي أريح القلب
من هم ودمع العين
يسعفني وقربك أنت وحده
من سيشفيني
سأكتب عنك للأطفال
للأزهار للشطآن
للعشاق للأشجار
أصنع منك أغنية
ألحنها أغنيها
سأرسم شكل حاجبك
الذي أسرى بأفكاري
أشير إليك بين الناس
أنك من ذبحتيني
وكم ناديت بح الصوت
لم أسمع سوى أصداء
أوجاعي وأحزاني
معذبتي أجيبيني

Orkida 07-04-2007 05:12 PM

جميلة جدا قصيدتك

emanation 07-04-2007 05:45 PM

جميلة بجد ...

حكاياتي مع النهدين

ألا تخاف العار واللوم هيثم ياعمري ؟
فالشعر حرام ،ياوبال أمرك ! ألا تدري ؟
فالنهد عورة ، وشهد الرضاب بالثغر !

ستجيب معذبتك ، وإن لم يكن...!! فطيفها في سكرك يسرى
دع المنام ،وارقب لعلها تزور مع ريح الصبا أو مع البدر
لاتغادر السكر ، واصح من يقظتك ، ففيه تسكن جِنة الشعر

قصيدتك رااااااائعة

السيد عبد الرازق 09-04-2007 05:59 PM

جميل شاعرنا هيثم العمري ماكتبت
وماعزفت .
ولكن أرجو تعديل موضوع الغزل الصريح .
واجعله غزلا عذريا عفيفا .
للحفاظ علي المشاعر وقوانين المنتدي ولك تحياتي وتقديري
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معذبتي أجيبيني وهات الكأس وارويني
========================
أنادي الصدق والأخلاص
في عينيك لا تنسي
حكاياتي مع النهدين
يا قصصا ترافقني
أجيبيني
=================
وأري لو عدلتها إلي حكاياتي علي الشطين .
هذا فيه عدم تصريح .
وأود أن أقول لكم .
قصائدك ناطقة حية .
فياليتك تنشرها في خيمة الثقافة والأدب .
أما إذا أردت أن تنشأ ديوانا فعليك بتسميته ونشر قصائدك فيه .
ويمكن في نفس الأثناء نشرها في خيمة الثقافة والأدب .
تقبل تحياتي وتقديري
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.