فرص ذهبيه
 

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

*من صلى على حين يصبح عشرا وحين يمسى عشرا أدركته شفاعتي يوم القيامه.

*من قال لااله الاالله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير عشرا كانت له عدل أربع رقاب من ولد إسماعيل.

*من صام ثلاثه أيام من كل شهر فقد صام الدهر كله.

*من صلى الفجر فى جماعه ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجه وعمره تامة تامة تامة.

*من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبه لم يمنعه من دخول الجنه إلا أن يموت.

*من صام فى اليوم والليلة إثنتي عشرة ركعة تطوعا بنى الله له بيتا فى الجنه.

*من قال سبحان الله وبحمده في اليوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر.

*من قال حين يصبح وحين يمسي سبحان الله العظيم وبحمده مائة مرة لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ذلك أو زاد عليه.

*من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها حرمه الله على النار.


أتمنى أن يستفاد من تلك الامور
قوت القلوب
qoot20@hotmail.com

جزاك الله خيرا يا قوت القلوب على هذه النفحة الطيبة المباركة .
وفي الحديث الصحيح : "مَنْ دَلَّ على خَيْرٍ فَلَهُ مِثْلُ أجْرِ فاعِلِهِ" رواه مسلم .
نصائحك هذه هي قوت القلوب ، نسأل الله التمسك والعمل بها .
شكرا لك .

شكرا يا أخى الذهبى...

أنا كتبت هذه الأمور للتذكير..أكيد الكثير يعرف هذه الأمور...ولكن النفس الإنسانيه قد تنشغل عن بعض العبادات...فى ملذات الدنيا...وينسى أنه زائر فى هذه الحياة


وشكرا


قوت القلوب
qoot20@hotmail.com

بارك الله فيك هذه الروح المحبة للخير .. ونفعنا الله وإياك بما نقول ونسمع ..
والحقيقة أن كل منا يحتاج إلى من يذكره دائماً بمثل هذه البديهيات التي يغفل عنها أكثر الخلق ، لاسيما قضية الذكر والأذكار ، لأنها اسهل عبادة على الإطلاق في الوقت الذي يؤكد علماؤنا أن آثارها كبيرة وخطيرة على حياة الإنسان إذا التزم بها وحافظ عليها ، ويكفي قول الحق تبارك اسمه ( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر ) قال بعض العلماء : لذكر الله أكبر في الانتهاء عن الفحشاء والمنكر ،ويكفي قول الحق عز وجل ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) والنصوص كثيرة جداً .. ومع هذا تجد أن أكثر الناس عن هذه العبادة اليبسيرة غافلين ..! وهذا من العجب العجاب .. !
أرجو أن لا يمل أحدنا من التذكير بمثل هذه المعاني كلما وجد إلى ذلك سبيلا .. والله الهادي والموفق
ولله در القائل :
والذكرُ أعظمُ بابٍ أنت داخلُهُ ****** لله ، فاجعل له الأنفاسَ حُراسا