![]() |
كما انا للانسان يد تليق به و.........يد تليق به , الله له يد تليق بجلاله
( كما انا للانسان يد تليق به و.........يد تليق به , الله له يد تليق بجلاله )
تصوروا ماذا قال في الفراغ السابق قال ......و للكلب .......... ---------------------------------------------------- هكذا قال احد المجسمة وهو يشرح لطلبته ( صفة اليد كما يزعم ) (لا نقول هنيئا لمثل هذا بل نقول بئس - الفاروق) لكم هذه العقيدة يا مجسمة وعفوا اخواني اهل السنة على ازعاجكم |
على ما فهمته من معتقدهم انهم فهموا قوله "ليس كمثله شئ " اي ان لله شكل فريد !
يعني على قولهم يصح ان يقال عن دابة الارض اللتي اخبر عنها رسول الله ليس كمثلها شئ لانها فريدة من نوعها ! فعندهم اي شئ فريد من نوعه يكون ليس كمثله شئ !! قال تعالى "إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ " سورة آل عمرال 59 فان وجه الشبه بين سيدنا عيسى و سيدنا آدم ان كلاهما خلقا من غير اب و آدم من غير ام ! اذا ان تشابه شيآن في وجه واحد من الوجوه صح القول ان الاول مثل الثاني > اذا قوله تعالى " ليس كمثله شيء " تنفي الشبيه للباري من أي وجه من الوجوه ! اذا قولهم للانسان يد و للكلب يد دليل باطل لأن كلا اليدتين تتشابه من حيث التكوين و كلتهما عضو ذات حجم و طول و عرض و لون ! فصفة اليد لله لا تعني الجارحة ابدا !!!!!! اما حجتهم "انت سميع و بصير و الله سميع و بصير " نقول نعم ولا يشبه سمعنا و بصرنا سمع الله و بصره من اي جهة من الوجوه . أما نفيهم لتأويل فنقول : "وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ " سورة آل عمران 7 فان كلتا القرأتين تفيد ان للأيات المتشابه تأويلا : فمن ترك التأويل لله يكون فوض و من عمل في صرف النص على ما تقتضيه اللغة و المحكمات يكون أول. أما حملهم المتشابهات على ظاهرها نقول : " فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ" آل عمران7 اما قولهم "كيف يخاطب الله البشر بما لا نفهمه قاصيدين حمل المتشابهات على ظاهرها " نقول: و هل فهمتم قوله تعالى "ألم" ؟؟؟؟؟؟؟ هذه مقالة انشرها لله تعالى فمن راى أنني أخطأت أسأله أن يسارع في التصحيح !!! |
ويقولون بالتجسم بأن لله جسم لا كالأجسام !!!
وهذا الكلام ثابت عند شيخهم ابن تيمية وإليكم ما يلي: في نقض أساس التقديس صفحة 100 -101 يقول: " والموصوف بهذه الصفات لا يكون إلا جسما فالله تعالى جسما لا كالأجسام " ويقول عن المشبهة بنفس الكتاب صفحة 100 : " وإذا كان كذلك فاسم المشبهة ليس له ذكر بذم في الكتاب والسنة ولا كلام أحد من الصحابة والتابعين .." هل نلام إذا قلنا لهم مشبهة ومجسمة؟!! |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.