أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

A sonnet by Ms. Barrett Browning http://poetry-magazine.com/poetry/ca...icles/0010.htm
-------------------------------------------------

How do I love thee? Let me count the ways.
I love thee to the depth and breadth and height
My soul can reach, when feeling out of sight
For the ends of Being and ideal Grace.
I love thee to the level of every day's
Most quiet need, by sun and candle-light.
I love thee freely, as men strive for right;
I love thee purely, as they turn from praise,
I love thee with the passion put to use
In my old griefs, and with my childhood's faith.
I love thee with a love I seemed to lose
With my lost saints -I love thee with the breath,
Smiles, tears, of all my life! -and, if God choose,
But I shall love thee better after death

هذه قصيدة أعجبني ما فيها من معان تقترب من الحب العذري، وما في آخرها من ومضات إيمانية تكاد تطابق هدي النبوة. فسبحان الله الذي ألهم النفوس فجورها وتقواها، ويسر فطرتها للهدى.
وقد حرصت رغم الضرورة التي تفرضها الترجمة - وخاصة في الشعر - بتناول المعنى العام دون الحرفي على إبراز تلك المعاني.

تسائل عن حبي لها ثم كمّهِ
...........................مساءلةَ البحّار للموجِ يمّهِ
أحبّك في طولٍ وعرضٍ ورفعةٍ
...............مدى الروحِ، والإحساسُ ما شئت سمّهِ
إلى منتهى عمر الوجود جميعهِ
.........................وراء حروبٍ أثخنته وسِلْمهِ
فلا عيش لي إلا وأنت ربيعُه
......................أيبلغ دون الشمس فصلٌ لتَمِّهِ
كأنّيَ في محرابِ حبّك قائمٌ
.....................كمن قام في حقٍّ وجاد بعزمه
أحبك في طهرٍ وإخلاص نيّةٍ
....................كمن جاد في بذلٍ وضنَّ بإسمهِ
ولهفةِ محزونٍ إلى طيفِ فرحةٍ
....................وإيمانِ طفلٍ طاهرٍ دون وهْمِهِ
يجلُّ هوى قلبي عن القومِ شركِهم
......................يرى في رفاتٍ ما يراهُ بِزعمِهِ
تحبّك أنفاسي ودمعي وبسمتي
......................وخافق قلبي صاحياً أو بنومِهِ
أحبّك ما أحيا وما بعد ميتتي
....................يزيد الهوى إن شاء ربي بحُكْمِهِ
-----------------------
لعل البعض يتساءل لم وضعت العنوان بالإنجليزية، لقد وجدت في باحث www.google.com الكثير من المشاركات في الخيمة وأحسب هذا جديدا، فوضعت هذا لتسهيل إبراز العنوان المذكور. وأذكر هذا لفائدة الإخوان. والموضوع على الوصلة المذكورة شيق.