قصيدة أعشقها و لا أعرف كاتبها
 

بعد ماذا جئتني تطب ودا
بعد أن أشبعتني نأيا وصدا
بعد أن عذبتني بعد أن أرهقتني
لا و يأس الأمس لن أعطيك ودي
لك صدي لك صدي لك صدي
ليست القسوة قصدي كما طاف ببالك
لا وليس الانتقام ادفع هذا عن خيالك
أنما الرحمة الإشفاق مايدعو لذلك
ربما يهواك يوما عاشق غر سواي
عندها ستقدرين مقدار اساه واساي
وستعرفين أي حزن جارف يسعى أليه
نفس ماعنيت فهل تقسي عليه؟؟؟؟
ـ مجهول ـ

أبو أحمد

الأخ العزيز أبا أحمد

ألقصيدة تبدو جميلة وطالما هي كذلك فلابد ألأ تكون لواحد من ثلاثة
إما لسلاف أو مجدي أو السندباد فإن طعم هذا الشهد لابد وان يكون مصدره هاتيك الرياحين.
ودمتم بخير
أخوكم : جمال

أهنيك أخي أبا أحمد على هذا الزخم والنفس الطيب في المشاركات
فإلى الأمام حبيبنا ..

شكرا للأخ جمال على هذا الرد الرائع ..
ولكن ياعزيزي قرأت هذه القصيدة من مجلة العربي وهي مجلة قديمة
جدا أذكر أنها قد طبعت عام 1968 ولا أذكر تماما اسم الشاعر ومع ذلك مازلت أذكرها و كأني قرأتها اليوم فقط ..

أخوك أبو أحمد

أخي أبا أحمد
أمتعتنا بالقصيدة فشكرا لك.
أخي جمال
لو سبقناكَ لـــــقلنا هي لــــكْ
إنما نـــــــحن جنودٌ يا مــــلِكْ
أيها السيفُ عن الضاد بَــــتكْ
أنجمٌ يا شمسُ نحن في الفلكْ

ليت ضيفنا (نسيم الصباح ) يدخل هنا ليرى كم في الأخوة من تحاب وتواضع وأحترام وتواد فيما بينهم ..... بارك الله بكم جميعا أخوتي

الأخ أبا أحمد تقول بأنك لازلت تذكر قصيدة منذ عام 1968
فهنيئا لك على هذه الذاكرة القوية وأرجو ألا تسألني عن (عشاي إمبارح) ...

أخوكم : جمال