![]() |
اين الاخ الشاعر / صالح زيادنة ؟؟؟
اين انت اخانا ابي جمال ؟
وبعد التعديل ( اين انت اخانا ابا جمال ؟؟؟ ) عسى ان تكون بخير وعافية . اخوكم : جمال حمدان |
نعم يا جمال أين ذاك الغريد الشاعر الذي أرسل حزنه وحنينه ثم غاب عن الروض والخيام فهل يرجع الصدى أو يشجي خياما غير هذه الخيام أم هل في الطلول لسائل رد أم سوف يأتي لنا بأشجان لم نكن نعرفها فعليك مني سلام برذاذ الروض البديع والطل
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة الأعزاء في الخيمة العربية تحية طيبة وبعد : يشهد الله إنكم دائماً في البال ، وان الخيمة وشعراءها الكبار وروادها الكرام لا يغيبون عن بالي . ولكن بعض الظروف الأخيرة تصرفني عن متابعة المشاركة في حوارات ونقاشات الخيمة ، إحداها انشغالي بتصحيح وتنسيق عمل فكري لأحد الإخوان في المنطقة . وكذلك كانت لنا مشاركة في هذا الشهر في أسبوع الإبداع الذي نظمته مدرسة " أبو عبيدة " . ولا أنسى في هذه المناسبة أن أرفع شكري للأخوة جمال حمدان دينامو الخيمة ومحركها ، والشاعر الرقيق الرذاذ وباقي إخواني الكرام . ولا أنسى أن أبارك لأخي سلاف على الوظيفة الجديدة ، حقاً لقد اختاروا الرجل المناسب في المكان المناسب . فألف مبروك يا أخي سلاف ونرجو أن يكون ذلك دافعاً لمزيد من العطاء والإبداع . وفي الختام لكم أجمل تحياتي على أمل اللقاء بكم عن قريب إن شاء الله صالح |
لماذا جررت (أبا) يا أستاذ جمال حمدان؟
أما كان حقها النصب على النداء بسبب الإضافة؟؟ أرجوك لا تجر (الأب) ثانية فإنه كهل قد بلغ به الكبر عتيا""" إلا إذا ارتكب جرما بمجاورة الجار السيء فذاك ما يستحقه . والجار يؤخذ بجرم الجار ............ ؟ |
وبعدين أخي صالح ليش سميت ما تُوج به أخي سلاف ب"الوظيفة"
أنا لا أرضاها له . لك أن تسميها "مهنة " أما وظيفة فهي تدل على عدم حبه لها ولكن الحاجة ألجأته إليها. أما المهنة فلها عند علماء الإدارة معنى أدق وأجمل وهو العمل الذي يحبه المرء ويمتهنه بسبب كثرة التداول والدافع له الحب لا الحاجة والضرورة.. أخوك الـصقر. |
الاخ الصقر
شكرا لكم على ما نوهتم به من حق نصب ( أبا) المضاف إثر النداء وعذري أنها كانت في الكمبيوتر مكتوبة بعنوان ( رسالة لابي جمال) ومن لهفي وشغل بالي عليه لم أتحرى صحة القواعد ....هذا مع العلم أن مقامه الرفع دائما لما له في القلب من مكانة . ساصلح ( الجر ) إلى ( النصب ) وليت شعري هل تأتي باخينا أي اداة لنصب او لجر او لرفع ....!!!!!! شكرا لكم ولا زال بنا شوق اللقاء. |
عفوا أخي جمال
( أبا ) بدل من( أخا) بدل مطابق أو منصوب على الإختصاص بتقدير ( أعني أو أخص) وفي كلا الحالتين منصوب البتة وليست الكلمة نداء إنما تقدير النداء في ( أخانا) إذ التقدير يا أخانا أبا جمال فلو كان ( أبا) هو المنادى لأصبح الإسلوب ركيكا ويكون تقديره (أخانا يا أبا جمال ) وهذا لا أظنه يكون بسبب ما ذكرته لكم |
نعم : وإعرابها كالتالي:
اين انت اخانا أبا جمال: أين :خبر مقدم لأن حقه الصدارة. وأنت: مبتدأ مؤخر. أخانا: أخا:منادى بحرف نداء محذوف اختصارا أو للعلم به.منصوب وعلامة نصبه الألف نيابة عن الفتحة لأنه من الأسماء الستة. أخا : مضاف و:نا: مضاف إليه . أبا جمال: أبا: بدل من "أخا"ولا شك أنه بدل مطابق. وهو يتبع المبدل منه في أحواله والأول منصوب والتالي مثله.أبا: مضاف وجمال: مضاف إليه. وأما ما ذكره الأخ الرذاذ من جواز كونه منصوبا على الإختصاص. فنعم يجوز ، لكن الأولى حمله على البدل بسبب أن الحمل على الإختصاص يقتضي تقديرا والأصل عدم التقدير. إلا إن لزم الأمر وأما نفي أن تكون (أبا) في قوله :أخانا أبا جمال .منادى آخر ففيه نظر فقد أجازه غير وآحد من النحاة.لأنه لا يلزم منه امتناع ولا ركاكة كما ذكر الرذاذ حفظه الله .بل ربما قصد المتكلم بذلك معنىً بلاغياًوهو:التأكيد في سؤاله والمبالغة بحيث أكثر من أدوات النداء فنادى ما حقه البدلية. ..فتدبر. |
أما أنا فسأقول: أين أنت يا صالح؟ حتى أنقذ نفسي من هذه المتاهة.
بارك الله فيكم جميعا، أكثروا من هذه اللفتات -حفظكم الله-. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.