![]() |
عودة إلى مي وجبران
مي وجبران
لم يغفل تاريخ الأدب العربي الحديث قصة الحب بين الشاعر جبران خليل جبران والكاتبة النابغة الآنسة مي زيادة ، فقد تراسل الإثنان وكانت بينهما رسائل تعد من أجمل ما أثّر في الأدب العربي المعاصر ، وما أرقّ شاعرنا جبران وهو يكتب إلى مي قائلاً : ( يكفينا يا صديقتي ما في الأيام والليالي من الدموع والأوجاع والمتاعب والمصاعب ، إن من يستطيع الوقوف أمام المجرد المطلق لا يلتفت إلى كلمة جاءت في كتاب ، أو ملاحظة أتت في رسالة . إذن فلنضع خلافاتنا - وأكثرها لفظية – في صندوق من الذهب ولنرم بها إلى بحر من الإبتسامات ! . ما أجمل رسائلك يا مي ، وما أشهاها ، فهي مثل نهر من الرحيق يتدفق من الأعالي ويسير مترنماً في وادي أحلامي … ) . وقصة الحب الجميلة بين جبران ومي لم يحوها كتاب قائم بذاته ، أو حكاية مستقلة . ولكنها قصة فاتنة تحتويها الرسائل المتبادلة بين جبران ومي ، فهي رسائل تشف في مجموعها عن قصة حب عميق ، وغرام دفين لم توفِ الأيام بثمرته التي كانت مرجوة .. إلى أن كان ما كان من محنة مي في مغربها الأخير . عن مقال لمحمد عبد الغني حسن بعنوان " أجمل قصص الحب في الأدب العربي الحديث " نشر في مجلة الهلال عدد أغسطس 1975 . |
السؤال الذي يطرح نفسه
هل هؤلاء لنا بمثابة اسوة نقتدي بهم في الادب وغيره وهل نهاية هذه المقطوعة رسم لوحة امرأة عاريه؟؟؟؟ |
لي صديق ثقافته محدودة وعندما يرى فيلماً عربياً يسأل الذي بجانبه : ماذا يقول هؤلاء ؟
فالموضوع هو أدبي محض ذكرنا مصدره ، وقد خصصت مجلة الهلال المصرية عدداً خاصاً عن الحب في الأدب العربي قديمه وحديثه عندما كان يرأس تحريرها المرحوم صالح جودت وهذه مقطوعة صغيرة أخترتها للقراء الكرام ممن لم يعوا تلك الفترة لأزيل عنهم بعض الملل ولأدخل السرور إلى نفوسهم . نرجو أن نكون قد وعينا العبرة . |
لي صديق ثقافته محدودة وعندما يرى فيلماً عربياً يسأل الذي بجانبه : ماذا يقول هؤلاء ؟
فالموضوع هو أدبي محض ذكرنا مصدره ، وقد خصصت مجلة الهلال المصرية عدداً خاصاً عن الحب في الأدب العربي قديمه وحديثه عندما كان يرأس تحريرها المرحوم صالح جودت وهذه مقطوعة صغيرة أخترتها للقراء الكرام ممن لم يعوا تلك الفترة لأزيل عنهم بعض الملل ولأدخل السرور إلى نفوسهم . نرجو أن نكون قد وعينا العبرة . |
في الحقيقة انا ليس من هواة الافلام ولا يهمني موضوع الفيلم الذي تراه يكفي انني احمل قرآن واحاديث في صدري تفوق الادب الذي تقصده يا ابو جمال
واريد ان ألفت انتباهك الى علماء المسلمين وليس فقط الذين خاضوا في فقه القرآن والحديث بل الغير وهم كثرة هم يا ابو جمال مرجعي وثقافتي وأدبي لو تقرأ لهم لعلمت علم اليقين ان جبران وغيره ما هم الا كثيب وهمي أجوف لا يغذي الروح بل يغذي النزوة والشهوة صوبنا الله وايلك الى الرشد واوعدك انني لن اسألك أو أسأل غيرك ما يقول هؤلاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
صوبناالله واياك الى الرشد
|
لم يحب جبران مي كانت مجرد نزوة وقتية ومشكلته الحقيقية انه كان يحب نفسةأكثر كانت طاقاته العاطفية قوية لذلك اتخذ من هذة العلاقة التي لم يحاول ان يصونهاويأطرهابإطار يحفظهمامعا ،كل تلك الكتابات مرحلية ،وانا اتفق مع الأخ الذي ردبأنها مجرد إثارة عواطف .
ولكن يبقى ادب جبران يمثل مرحلةمن أهم مراحل ألأدب العربي |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.