كفى
من قصيدة قديمة:
تحية والسلامُ ……… بداية والختامُ وبسمة ودموعٌ ……. وليس ثمّ كلامُ هبوا أصدق جدا ………أن الهيام حرامُ وأنني تبت منه والحنث جبت وذامُ أغلقت أبواب قلبي …..ففتحها لا يُرامُ سامحتكم ، سامحوني ……لكم عليّ الذّمامُ قد كان ما الله قاضٍ ……فليس يجدي الكلامُ إليكمُ أمنياتي ………سعدٌ وفيه المرامُ قوّلتموني فقلتُ: …..……- فما عليّ الملامُ – " كما فتحتُ دروباً ……….أغلقتُها والسلامُ بالله لا لا تعودوا ………..كفى فهذا الختامُ " |
لا فض الله فاك أخي سلاف
و الله حاولت أن أعقب على القصيدة فما استطعت فقد أسرتني أيما أسر |
شكرا أخي عبدالله ، سرّتني عودتك.مشتاق لك.
|
رااااااااائع يا سلاف .
ولكن بالله عليك .. هل كلّ من فتح أبواب قلبه يملك إغلاقها !! ليته كان ذاك .. لكان لنا وللحبّ حينئذٍ شأناً . المعتمد |
اخي المعتمد
أنسيت البيت: قد كان ما الله قاضٍ .....……فليس يجدي الكلامُ |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.