إطلاق النار على مسلم في أورلاندو
 

> As salam o alaikum to all,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
> It appears that the things are going to get worse
> before they get any better.
> I just talked to Br. Amer Bashir, one of our Media
> Committee members, who while driving on the
highway, this morning, was fired upon by a pick up
> truck. Amer was on his way to drop off his grade
> school daughter to MACF.
يبدو أن الأمور ستزداد سوءا قبل أن تتحسن.
لقد تكلمت اليوم مع الأخ أمير بشير، عضو لجنة الإعلام لدينا،
فقد كان اليوم في طريقه إلى مدرسة MACF لتوصيل ابنته الصغيرة
عندما أطلق أحد الأمريكان عليه النار من سيارة شحن صغيرة.
> Alhamdolillah, no one was hurt, but the bullet went
> through his wind screen.
> The incident has been reported to the Police. He
> will inshallah, also be making a report to the CAIR
about this incident.
الحمد لله لم يصب أحد بأذى، الرصاصة اخترقت النافذة الأمامية،
وقد تم تبليغ الشرطة المحلية بالحادثة، وسيبلغ مكتب العلاقات الإسلامية
الأمريكية.
> This incident is just a reminder, a wake up call, to
> all Muslims, to double or even tripple their
efforts in helping to cool down the 'temperature' so
to speak by judicious use of media relations.
هذه الحادثة هي دعوة للاستيقاظ والتدبر لجميع المسلمين ليضاعفوا
جهودهم لتخفيف حدة ردة الفعل الأمريكي عن طريق الاستعمال
الحكيم في المعاملة مع الإعلام.

وصلتني هذه من مدينة أورلاندو التي كنت أسكن فيها وقد قمت بترجمتها لكم.

عمر مطر

السلام عليك ..اخى عمر قل لن يصيبنا الا ما

كتب الله لنا..صدق الله العظيم
قال الرسول عليه الصلاة والسلام ..ستتداعى عليكم الامم..باقى الحديث
دع الايام تفعل ما تشاء ...وطب نفسا اذا حكم القضاء...ولاتجزع لحادثة الليالى ...فما لحوادث الدنيا بقاء
وكن رجلا على الاهوال جلدا .وشيمتك السماحة والسخاء

بالتأكيد أخي الصادق، ولكنهم يدعون الحرب على الأرهابيين الذين يقتلون الأبرياء، وهم أنفسهم لا يخلون من الإرهاب.

ولا عليك بنا، بل انظر إلى المليون والنصف من الأطفال الأبرياء الذين قتلوا على أيدي الأمريكان في السنوات العشرة الماضية.

ازدواجية مخيفة.

السلام عليكم،

كنت قد طرحت هذه الرسالة مستجديا ردود الأفعال، فلم أجد ما بغيتي.

الجزء المهم عندي لم يكن القصة، حيث أننا -والحمد لله- لا نخاف على أرواحنا من الأعداء، ولكن الذي يلفت انتباهي هو المطالبة في نهاية الرسالة بتكثيف الجهود لكسب الرأي العام الأمريكي.

إخواني الكرام،

لقد أمضينا نصف قرن الآن ونحن نحاول أن نكسب الرأي العام العالمي، بل نحاول أن نخفف من حدة معاداته لنا، فهل أسفرت هذه المحاولات عن أي خير؟

لقد شجبنا واستنكرنا، وطالبنا بالعدالة الدولية، وقضينا الليالي على عتبة منظمة الأمم، وما إلى ذلك من أنواع الهوان.

وسؤالي الآن، عندما كان الفرس والروم يعتبرون العرب حثالةالأرض، همج مجرمين، قطاع طرق، هل حاول الرسول صلى الله عليه وسلم أن يكسب الرأي العام العالمي، لمحاولة تغيير وجهات نظرهم؟

أم أنه عمل على تكوين دولة يخشاها الأعداء فلا يتجرؤون على إساءة الظن بها، أو احتقارها بالشكل الذي نحتقر الآن فيه؟

هوان ما بعده هوان.

إن كان بقي في المسلمين رجال فهم الذين يبذلون أرواحهم في سبيل الله، أما نحن فعيال، نقتات من فتات موائد أعدائنا.

صدقت اخى عمر
نحن لانود كسب الراى العالمى لاننا نعرف ان هذا الراى لن ولن يقف معنا ولن يؤيدنا حتى وان استجديناه اعلم ويعلم الجميع ان هذه الحرب المعلنه علينا نحن المسلمين ليست الان ولكنها حبكت عملياتها من عشرات السنين
لكن السؤال لماذا نحن المسلمون تعلن علينا هذه الحرب؟
هل المسلمون يحتلون نصف الكره الارضيه ؟
هل المسلمون يشكلون خطر على من لايدين بدينهم؟
هل المسلمون يملكون اسلحة الدمار الشامل ويهددون بهذه الاسلحه كل من لايدخل مزاجهم؟
هل كان النازيين والاوروبيين الذين ابادوا الهنود الحمر مسلمين؟
اعتقد انه دائما نردد بان اللوبى اليهودى هو الذى يقود العالم الى كره المسلمين
هذا صحيح بنسبه بسيطه كما اظن لكن الصحيح ان الصليبين يكرهون المسلمين منذ ظهور الدين الاسلامى وليسوا محتاجين الى من يزيده هذا الكره
لان الاسلام هو المنافس الوحيد للدين المسيحى واغب الداخلين الاسلام هم من النصارى وان الاسلام ينتشر الان فى اوربا وامريكا بشكل لم يسبق له مثيل والفضل لله وللدعاه جزاهم الله خير
سمعت رئيس وزراء بريطانيا يقول : على الكنيسه ان تستيقظ من سباتها فالاسلام سيصبح بعد ثلاثين سنه دين بريطانيا الاول
ولقد سمعت من يقول ان الضربات على امريكا قد جعلت الناس تتراجع عن الدخول فى الاسلام
ولكن اعتقد العكس فالامريكان والاوربيين الذين كانوا يجهلون الاسلام قد بداو يشترون جميع الكتب الاسلاميه لمعرفة الاسلام وهذا هو الذى سيحببهم لهذا الدين ومعرفته المعرفه الكامله
حكى شخص امريكى انه كان يدرس جميع الديانات
من يهوديه ومسيحيه وبوذيه وغيرها قال:لم اجد فيها الراحه الروحيه ولم افكر بدراسة الاسلام لان كنا نعتقد با نه دين تخلف وجهل وهذا مايوحى به لنا اعلامناولكن حدث انفجار فقالوا لنا انهم اسلاميين ارهابيين فقررت ان اقرا على هذا الدين لكنى لم اجد مصادر للبحث فى هذا الدين فقررت ان ارسل لاخى وكان يشتغل فى السفاره الامريكيه فى اسرائيل ان يبعث لى كتب عن الاسلام وصلتنى الكتب ودرستها جيدا وعرفت ان هذا هو الدين الذى ابحث عنه ودخلت الاسلام واتمنى لللامريكين ان يدخلوه لانه هو الدين الحق
.................الحمدلله...............