لا تدّعى الحـــبّ
 

أبيات كنت قد كتبتها قبل عدة أشهر ولم تسعفنى
القريحة وقتها فى إكمالهاثم تركت بعد ذلك
محاولة إكمالها واكتفيت بهذه الأبيات الأربعة
أما الإسم الموجود فى الأبيات فليس الإسم الحقيقى
وهوما بدلّته فى الأبيات عند النشر:

كانت (سليمى) لداء القلب ترياقُ
............واليوم صارت له نارٌ وإحراقُ
كانت له روحــاً كانت له سـكـناًً
............كانت له يوماً حـضـنٌ وأشواقُ
كم تدّعى الحب(سلمى) ثمّ تهـجرنا
............لا تدّعى الحبّ إنّ الحب إشفاق
لا تدّعى الحب والهــجـرانُ ديدنكُ
............إنّ المحبّ لمن يهـواه مشتاقُ .

حي الله الصمصام أين أنت يارجل؟

افتقدتك الخيمة

:::::::::::::

:::::::إن الصمصام حاميها

تحياتي لك

كانت (سليمى) لداء القلب ترياقا
............واليوم صارت له ناراً وإحراقا
كانت له الروح بل كانت له سـكـناً
............كانت له دائما حـضـنا وأشواقا
كم تدّعى الحب(سلمى) ثمّ تهـجرنا
............لا تدّعى الحبّ، يبقى الحبَ إشفاقا
لا تدّعى الحب والهــجـرانُ ديدنكا
............يبقى المحبّ لمن يهـواه مشتاقا

هذا بقدر الإمكان لمراعاة والتزام النصب في عروض وضرب البيتين الأول والثاني.

ولا بأس عليك قل أحمد :) وسل الصقر ينبئك عن ذلك
أخي الصقر أضيف هذا التعديل: لم أكن رأيت تعليقك وإنما رأيته بعد أن شاركت، فمرحبا بك

أبقاك الله ياصقر وسلّمك
لم أبتعد كثيراً وكنت أتابع ما تكتبونه
ولكن ربما كنت فى مرحلة من مراحل مراجعة
للنفس وذلك لأنى كنت السبب فى رحيل المعتمد
بطريقة غير مباشرة وكان سؤالى الذى سألته
سبب المشكلة وكم تمنيت أن لو لم أسأله.
وكم خفت أن أكون على الخيمة كالبسوس على بكر
وتغلب.
عموما أرجو أن يعود المعتمد فيريحنى وهاأنذا
أقدم عذرى له للمرة الثالثه.
شكرا لك على تحياتك
يا ساقي الشعر صرفا من بواديها
.........ومسكر اللب خمرا من معانيها.

لك منى جزيل الشكر ياسلاف على تصحيحك وتنبهيك
وأرجو أن تكون معى دوما تدلنى على أخطائى
لكن المشكلة أنّى كنت قد عرضت الأبيات على
أحد الزملاء المتخصصين فى اللغة العربية
فأجازهالذلك أقدمت على نشرها.
هذا الشطر:
(لا تدّعى الحب والهجران ديدنكا)
كلمة ديدنكا تحوّل الخطاب إلى الرجل بدلا
من المرأه.

والله الذى لا إله إلا هو إنى لفرح أشد الفرح لتصحيحك.
لك منى كل تقدير واحترام ومحبه.
وأنبئنى يا صقر فسلاف يقول سل صقرا ينبئك.
تحياتى لك ولجميع أهل الخيمه.

كانت "سليمى" من الأدواء ترياقي
:::::::::: واليوم صارت تضاهي نار إحراقي

كانت له الروح بل كانت له سكناً
:::::::::: وكانت الحضن من لأواء أشواقي

كم تدعي الحب"سلمى" ثم تهجرنا
:::::::::: كُفِّي فما الحبُ إلا محضُ إشفاقي

لا تدعي الحب والهجران ديدنكِ
:::::::::: علامة الحب إحسانٌ بإشفاقِ

أرسلت الأبيات قبل قرائتي طلب أخي الصمصام

على كل هي قصة يتولى شأنها صاحبها وهو السلاف فما كنت لأتكلم عنه وهو هو................

أخي الصمصام
الأمر كما تفضلت، بالنسبة للمعنى، وديدنكِ، أو كما قال الصقر.

أخي الصمصام
الأمر كما تفضلت، بالنسبة للمعنى، وديدنكِ، أو كما قال الصقر.

.