تمرين شعري (1)
 

إخواني الأعزاء
أقترح عليكم هذا التمرين الشعري (1) الذي دأبنا عليه في حوار آخر كما يعرف أخي مجدي، وهو يجمع المتعة والفائدة، وإن أعجبكم فإني أقدمه للمرة الأولى ثم أرشح من المشتركين في حله من يقدم التمرين (2) بعد حل هذا التمرين. وهذا بدوره يسلم الدور لمن يراه من المشتركين في حل التمرين(2) ليقدم التمرين (3) وهكذا.ويفضل أن يكون التمرين في حدود عشرة أبيات.ويحوي مستويات متفاوتة من الصعوبة.
المطلوب ملؤ الكلمات ما بين القوسين في الأبيات التالية:
تمرّين يا ذات الرداء المُذَيّلِ --- كما لاح نور الصبح والليلُ ينجلي
ولما (…) الذيلَ أخضر ضافياً ---(….) حفيف الـمورقِ المتميّلِ
فـ(….) تحت البرد يحكي وشيعةً - من العاج قد شُدَّت لتنقيش مخملِ
ووجهك ما (…) لنا عن سمائنا -- ( ) معنىً دقَّ عند التخيّلِ
وثغرك (..) (…..) هبّةُ الصِّبا -- إذا حملت في الصبح (..) القرنفل
رايت دموع الطلَّ في كاس وردةٍ --كريقٍ على (…) (….) مقبَّلِ
فأحببت أن أجني من الورد (…) -- لخصرٍ بضمات الخواطر (….)
أناشدكِ الله الذي هو (…..) -- كفاكِ (….) بعد طولِ التدلل
بليتُ كراعٍ كان يرعى (….) -- خليا (…) لا يبصر الحسنَ يغفلِ
رأى (…..)عذراءَ في المرج (…) -- لتقطف لـ(…) حزمة سنبل
فسار إليها ثم (….) سلامه -- فردت (.…) مثل طلِّ مبلّل
تغني بصوتٍ ناعمٍ متهدّجٍ --- يذوّب (….) (…..) المتبتّل

تمرّين يا ذات الرداء المُذَيّلِ --- كما لاح نور الصبح والليلُ ينجلي
ولما (تجر ُّ) الذيلَ أخضر ضافياً ---(يحف ّ) حفيف الـمورقِ المتميّلِ
فـ(….) تحت البرد يحكي وشيعةً - من العاج قد شُدَّت لتنقيش مخملِ
ووجهك ما (…) لنا عن سمائنا -- (بلطيف ) معنىً دقَّ عند التخيّلِ
وثغرك (..) (…..) هبّةُ الصِّبا -- إذا حملت في الصبح (عطر) القرنفل
رايت دموع الطلَّ في كاس وردةٍ --كريقٍ على (…) (….) مقبَّلِ
فأحببت أن أجني من الورد (باقة) -- لخصرٍ بضمات الخواطر (يشمل)
أناشدكِ الله الذي هو (صانك ِ) -- كفاكِ (بعادا) بعد طولِ التدلل
بليتُ كراعٍ كان يرعى (قطيعه) -- خليا (ومن) لا يبصر الحسنَ يغفلِ
رأى (صدفة)عذراءَ في المرج () -- لتقطف لـ(الشفتين) حزمة سنبل
فسار إليها ثم (ألقى) سلامه -- فردت (بلطف) مثل طلِّ مبلّل
تغني بصوتٍ ناعمٍ متهدّجٍ --- يذوّب (….) () المتبتّل

أخي سلاف, هذا والله تمرين صعب وأنا من كثرة التعب بدأت أغفو والتمرين أمامي فاعذرني

فعلا صعبة، ولكن هذه محاولتي:

تمرّين يا ذات الرداء المُذَيّلِ --- كما لاح نور الصبح والليلُ ينجلي
ولما (فرشت) الذيلَ أخضر ضافياً ---(يحفّ) حفيف الـمورقِ المتميّلِ
فـ(جيدك) تحت البُرد يحكي وشيعةً - من العاج قد شُدَّت لتنقيش مخملِ
ووجهك ما (أبقى) لنا عن سمائنا -- (بعينيه ) معنىً دقَّ عند التخيّلِ
وثغرك (في) (أنفاسه) هبّةُ الصِّبا -- إذا حملت في الصبح (نفح) القرنفل
رايت دموع الطلَّ في كاس وردةٍ --كريقٍ على (ثغر) (عفيف) مقبَّلِ
فأحببت أن أجني من الورد (باقة) -- لخصرٍ بضمات الخواطر (مثمل)
أناشدكِ الله الذي هو (عالم) -- كفاكِ (فراقا) بعد طولِ التدلل
بليتُ كراعٍ كان يرعى (قطيعه) -- خليا (ومن) لا يبصر الحسنَ يغفلِ
رأى (صدفة)عذراءَ في المرج (تنحني) -- لتقطف لـ(لتذكار) حزمة سنبل
فسار إليها ثم (ألقى) سلامه -- فردت (بلطف) مثل طلِّ مبلّل
تغني بصوتٍ ناعمٍ متهدّجٍ --- يذوّب (حياء) (كالرشا) المتبتّل

توكلنــــــا على الله

***********************


تمرّين يا ذات الرداء المُذَيّلِ --- كما لاح نور الصبح والليلُ ينجلي
ولما ( كشحت ) الذيلَ أخضر ضافياً ---( يحف) حفيف الـمورقِ المتميّلِ
فـ( قدك ) تحت البرد يحكي وشيعةً - من العاج قد شُدَّت لتنقيش مخملِ
ووجهك ما ( ابدا ) لنا عن سمائنا -- ( بكل ) معنىً دقَّ عند التخيّلِ
وثغرك ( في) ( الاوصاف ) هبّةُ الصِّبا -- إذا حملت في الصبح ( نفح ) القرنفل
رايت دموع الطلَّ في كاس وردةٍ --كريقٍ على ( شفة ) ( لشفة) مقبَّلِ
فأحببت أن أجني من الورد ( ضمةً ) -- لخصرٍ بضمات الخواطر (موغل )
أناشدكِ الله الذي هو ( حسبنا ) -- كفاكِ ( نوىً ) بعد طولِ التدلل
بليتُ كراعٍ كان يرعى ( عشية ) -- خليا ( ومن) لا يبصر الحسنَ يغفلِ
رأى ( غادة ) عذراءَ في المرج ( تنتقي ) -- لتقطف لـ( لابوين ) حزمة سنبل
فسار إليها ثم (ألقى ) سلامه -- فردت ( بقول ) مثل طلِّ مبلّل
تغني بصوتٍ ناعمٍ متهدّجٍ --- يذوّب (قلب) ( الزاهد ) المتبتّل

أخي السلاف،
أهي معنى بتشديد النون أم بدون تشديد؟

على فكرة، هذه فكرة رائعة وأتمنى أن يشارك الجميع فيها.