أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   خيمة الثقافة والأدب (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=9)
-   -   شعلة النور (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=8915)

majdi 02-06-2000 07:45 PM

شعلة النور
 
.

majdi 18-06-2000 06:37 PM

.

spring 18-06-2000 09:14 PM

Remarkable!! i am not going to ruin it is sweetness with any di******ion...It is beautiful the way it is..

majdi 19-06-2000 01:59 AM

شكرا ً

أبو محمد 19-06-2000 07:28 AM

يا سلام يا مجدي أنت مبدع


لمست روحي وعقلي وقلبي
بما قد ذكرت في هذي السطور
كلام جميل ولحن و وصف
له قد غردت كل الطيور
أراك بشعرك هذا عظيما
أسدا تحدى كل النمور

أبو أحمد

سندبادالشعر 19-06-2000 07:49 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
الله الله الله
ما هذا الإبداع يا شاعرنا الكبير...
القصيدة رائعة بكل المقاييس

الله لا يحرمنا من إبداعك...

أخوك السندباد

ميموزا 19-06-2000 10:04 AM


عبدالله 19-06-2000 01:26 PM

سلمت يداك أخي الكريم على هذه الدرة

majdi 19-06-2000 01:27 PM

.

ميموزا 20-06-2000 07:49 AM

عفواً يا مجدي هذا قلبك لا قلبي !!!
من الناحية الفنية قرأت لك ما هو أحكم في النسج من ( شعلة نور ) ، ولكني خشيت أن أكتب فأزعجك بما أقول ، فوضعتك في هذا الاختبار السريع .
يبدو أنها الأغلى لما واكبها من أجواء خاصة ، هي جميلة حتى لا أسلبها هذا الحق ، ولكنها بالتأكيد ليست الأجمل .
سر جمالها أنك فيها محب هائم بحبيبته ، لا يشغل تفكيره سواها ، لا يعكر لحظة الفرحة هذه بتذكر مواقف عاذليه ، أو ترقب لحظات الفراق ، وكل ما يتربص بهذه العاطفة النبيلة ، محب فقط ، واستطعت وبمهارة أن تنقل لنا هذا الإحساس ، على الرغم من بساطة الصور التي استخدمتها فهي الشمس والنجم والجسر الذي ستعبره إلى الأمنيات ، وأخيراً هي العطر الذي يضوع في حياتك ، أو بالأحرى أشعارك ، بل هي تاج العطور !!!
الصورة التي استوقفتني ، ربما لأني لم أفهمها جيداً ، هي :
وتبقين لمّـا الزمان يجورْ
ملاذي, حبيبة قلبي, وسور
يضم فؤادي إذا ما ينادي
أغيثي فقد أرهقتني الدهور
وتبقين للقلب شعلة نور

فهمت أن تكون ملاذاً من جور الزمان ، ولكن أن تكون سوراً يحيط بالقلب أو يضم القلب ، هذا ما لم أستوعبه !!! السور يحمي وقدرته مذهلة على الاحتواء ، وهذا ما تريده أنت ، ولكن السور يطوق ، ويحد من الحرية والانطلاق أيضاً !!! الصورة منسجمة تماماً مع الجو النفسي للقصيدة ، مع المحب الذي يغدق في عواطفه على من يحب ، ويصورها مليكة قلبه المتوجة ، المحب الذي يؤمن بمبدأ الحب للحب ، ولا يرى إلا جوانب الحياة المشرقة المضيئة .
ولكن يبقى السور قيداً !!!



Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.