![]() |
لكابل جئتُ أريدُ القِتال --- أريدُ الجـِهاد أريدُ النِضال
وقف المجاهدون على أبواب أفغانستان وحدودها يريدون لدخول من أجل نصرة أخوانهم والجهاد في سبيل الله لإعلاة كلمة لا إله إلا الله محمداً رسول الله ، ولكن يا ترى ماهو شعورهم وقدر ردتهم بعض الدول أو منعت دخولهم لأفغانستان ؟؟
لكابل جئتُ أريدُ القِتال --- أريدُ الجـِهاد أريدُ النِضال رُددتُ وليت الذي ردني --- عدوٌ لدودٌ شديدُ المِحـال ولكن فؤادُ الذي ردني --- يعجُ كثيراً بسوء الخِـلال بفكرٍ يُخالفُ شرع الإله --- ويتبع نهج (الهوى والبغال) صليبٌ أتانا فكيف العمل؟ --- نفـِرُ فنُنّحرُ مثل الجمال؟ أنسلك درب الخضوع الذي؟ --- يقودُ لموتٍ بغيضُ الخِصال يهودٌ ورومٌ وفُرسٌ وهند --- برآية كفرٍ أتوا وضلال ( وكلـبٌ ) يقود الجموع التي --- تفرُ إليهِ بكل إمتثال سيبدأُ بالحربِ من هاهنا --- ويُكمل حتى تخوم الجبال فشرقٌ وغربٌ ولا لن يدع --- لغير الصليبٍ حديثاً يقال دعوني فإني أتيتُ ولن --- أعودُ لربي بـِدون قتال لحربِ الصليبِ وقفتُ ولن --- يعيبُ الصليبُ بذاك الهـِلال فإن متُ يالهفُ نفسي إذاً --- أموتُ شهيداً فنعم المآل وإلا فوعدُ الإلهِ الذي --- أراهُ يقيناً وليس مُحال بِنصرٍ يدُك العِداة فما --- بأمر الإله يطول المقال . |
فشرقٌ وغربٌ ولا لن يدع --- لغير الصليبٍ حديثاً يقال
لا وجه لتسكين يدع.... والصحيح: لن يدع َ دعوني فإني أتيتُ ولن --- أعودُ لربي بـِدون قتال دائما بعد (لن) يكون المضارع منصوبا: لن أعودَ. لحربِ الصليبِ وقفتُ ولن --- يعيبُ الصليبُ بذاك الهـِلال لن يعيبَ. فإن متُ يالهفُ نفسي إذاً --- أموتُ شهيداً فنعم المآل يا لهفَ: منادى منصوب. بِنصرٍ يدُك العِداة فما --- بأمر الإله يطول المقال قال ثعلب يقال قوم أعداء وعِدا بكسر العين فإن أدخلت الهاء قلت عُدَاة ٌ بالضم أحسنت أخي المغترب، يبدو أنك شديد التأثر بالأحداث الأخيرة، ولا شك أنك شديد الشكيمة، لا حرمنا الله من أمثالك. |
أخي وأستاذي الكريم / عمر مطر
مشكور يالغالي وسلمك الله وربنا لا يحرمك من الأجر والثواب على ما قمت به وما تقوم بها من جهود طيبة من أجل تعليمي بعض عيوبي وأخطائي . سأقوم بجميع التعديلات التي كتبتها لي أخي الكريم ، ربنا يحفظك ويسلمك . |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.