![]() |
من كان يمتلك التفاؤل فليقلْ -- وصباحه مسكٌ وأنوارٌ وفُلْ
هذه من القديم، وتعليق مجدي جميل.
يقول ابن زيدون: معاهِدُ أبكيها لعهدٍ تـصرَّمـا أغَضَّ من الورد الـجَنِيِّ وأنْعَما لبسنا الصِّبا فيها حَـبيراً مُنَمْنَما وَقُدنا إلى اللذّاتِ جيشاً عَرمْرَما لَهُ الأمْنُ رِدْءٌ ، والعداوَةُ مرْبَـأُ وأقول: فكان انتصارٌ ليسَ يُنسى فخارُهُ ! ودامَ لنا أمنٌ طويلٌ دثـــارُهُ ! وتَمَّ لنا مـجـدٌ رفيعٌ وَفـارِهُ! وكـانَ لنا يومٌ على الرومِ عارُهُ !!!! وهذي لنا غرْناطَةٌ مُـتَـبَـوَّأُ !!!!!!! ويقول: ظعنتُ ، فإنَّ الـحُرَّ يُجْفى فيظعَنُ وأصبحتُ أسلو بالأسى حينَ أحزَنُ وقَرَّ على اليأْسِ الـفؤادُ الـمُوَطَّنُ وإنَّ بـلاداً هُنْتَ فيــها لأهْوَنُ ومن رامَ مثلي بالدَّنِيـَّةِ أدْنــأُ وأقول: ظعَنّـأ جميعاً يا ابنَ زَيدونَ فاعْلَمِ ولـمْ يّبْقَ صرحٌ واحِدٌ لم يُهَدَّمِ كأنَّ الأسى واليّاْسَ ضـرْبَةُ مُلْزِمِ أُناساً وأوطانـاً وَسِمْنا بِمَيْسِمِ ومنْ نَبَذَ الإسلامَ لا شَكَّ أَدْنَـأُ وأقول: "وما من بديلٍ" صارَ ذاكَ شعارَنـا وظلَّلَ جُنْدُ الشَّرْكِ بالـعارِ دارَنـا وصِرْنـا نرى في المجْدِ والعِزِّ عارَنا ويطرِبُنا أَنْ كَرَّسوا إنْشِطـارَنـا ومن خَصْمُهُ الـرحمنُ أدنى وأردأ |
غالي والطلب رخيص, لن أزيد عليه شيئا:
صدقتَ أصبتَ حقاً يا سلافُ فزَعزِعْ حصنَ مَن u.s.a خافوا وقوِّض صرحَ " همُّهم اصطيافُ " على الشقراءِ ما بهم اختلافُ وهذا إبنُ القدسِ يأويه ملجأُ |
ولـمْ يّبْقَ صرحٌ واحِدٌ لم يُهَدَّمِ
لا يا سلاف بقيت صروح كثيرة لم تهدم مهما دبروا أو حاولوا !!! وأظنك أحد هذه الصروح التي لا تنال . |
أستاذة أستاذي مجدي وما تكونين أنت؟
|
أصغر طالبة في مدرستك .
|
ما ذا التواضع من مجدي وميموزا
............. ميمان صارا لهذا الفضل مرموزا فروضةٌ تطرب الدنيا بلابلها ................. وناقد من مسّه يرديه مأزوزا ومع علمي بمفارقة التذكير والتانيث في البيت الثاني ولكني واثق ن الأخت ميموزا ستجد لي تبريرا. فشكرا سلفا |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.