![]() |
صرخة من بيت المقدس
صرخة من بيت المقدس
أي تفاوض علاما وهي أرضي يا نياما نحن لا نبغض سلاما اننا اهل السلاما اعطوني ارضي وعيشوا بألف خير وسلاما اوتكالبتم فموتوا لسنا يقلقنا اهتماما انها ارضي وارضي مالكم فيها مقاما انني اعشق ارضي ألعشقي محضنها الاما لم تزل لي فيها (جرّة) ترشح دمع اليتامى لسسعتني فيها نحلة لم تزل في الوجه شاما لم تزل نار وموقد وقدرة فيها طعاما لم يزل في جيب ثوبي (جلثونها وحب القضاما) كلما غسلته امي نشم رائحة الرغاما 00000000000000000000000000000 اي سلم تدعوه اي عدل واحتكاما أيأكلوا لحمي وشحمي ثم يلقوني عظاما شهتم انتم وشاهوا شاه سلام اللئاما فتوات وبلطجية تشرذمات وانقساما ربع (فت) وثريد انْ جاءهم(منسف) نشاما 000000000 لن يظل الليل ليلا نهارنا يعقب ظلاما كل فلسطين ارضي من بحرها حتى الشااما شئتموه او ابيتم لسنا نطلبكم كلاما (اشور) جاء ثم غاب (يونان) فيها ما استقاما بعدهم عشق هواها (فرعون)(وتتار) هاما رفضتهم ارض بلدي صنعت منهم حطاما 0000000 نعام لايحمي سلام سلام لا يحمي نعاما كم استغاثتكم (هنية) في (الرام) تصرخ والغلاما تصبرت قدس وقالت لست استصرخ قماما اجابها الاقصى بحزن يا قدس ينقشع الغماما اسلامنا ابتداء غريبا عاد ما ابتداء تماما ها هو ابنك يزأر زأر ابيه ضرغاما سيعيد مجد ارضي اغراب امتشقوا الحساما سيعيد الحق حتما رجال امتهنوا القياما من سيماهم تعرفيهم نورهم اكبر علاما 00000 لن ينصر الله محارب لغيره صلى وصاما لايقدر الا الهي ان يكافيء من تسامى عمريون صلاحيون محمد لهم الاماما اغراضهم نيل الشهادة او نصر عز واقتحاما مغنهم رحمة ربي جنة عدن المراما لن اكذب قول ربي لن اناجيه اتهاما 0000 تذكرين حين جاءوا ققبل ثمانمائة عاما انهم ربع صلاح الدين ابن ايوب هماما كلهم اهل مروءة اهل عزة وكراما ---- يا قدس موعدنا قريبا يوم تعلوك ابتساما صلاح فلترجع الينا الام غيبتكم الاما صرخة من بيت مقدس سلام لا يعني (شلوما) ابو محمود يوسف المشني |
أخي أبا محمود
لديك موهبة تحتاج إلى استكمال أدواتها بإتقان علوم العربية الأساسية من نحو وعروض، فالأبيات الثلاثة التالية: اي سلم تدعوه اي عدل واحتكاما أيأكلوا لحمي وشحمي ثم يلقوني عظاما شهتم انتم وشاهوا شاه سلام اللئاما تصح بالقول: أيّ سلمٍ تدّعونا ........ أيّ عدلٍ واحتكامِ ويلكم من أكل لحمي .......صرت كوماً من عظامِ شهتمُ أنتم وشاهوا .......شاه تخطيط اللئامِ والله يوفقك. |
أقول:
ما زلتُ أسـمعُ مـنْ ثنايا القدسِ ذيّاكَ النحـيبْ يَستجهشُ العينينِ في جُمَلِ النّوائبِ و الخُطوبْ و يَـفُـلُّ قـلبـاً قاسـياً لا يَـسـتفيقُ مِنَ الكروبْ يا ابنَ الشَّآمِ بِـِِصوتِكَ النَّحَّابِ أَََسْمِعْ ذا الرَّكُوبْ يـا أيُّها الرَّكْبُ المُيَمِّـمُ وَجْهَهُ نحْوَ الجَنُوبْ أَََنِخِ المَطِيَّ بِطَـيْبَـةٍ و تَرَجََلَنْ نَحْوَ الحـبيـبْ وَ اسْتَغْفِرَن ْ مُتَوَسِّـــلاً فَـالأعمَ بِالهَـادِي أُجِيبْ وَاذْكرْ مُـصَابَ القُدْسِ عِنْدَ القَبرِ رَغْمَ المُسْتَـرِيبْ نَادِ النّـبيَّ كَمالِكٍ عَنْ ذَلكَ الرَّجُلِ المُـصـِـيبْ يَا خَيـْرَ دَاعِي اسْـتَنْصِرَنَّ لأِمَّةِ الحَـقِّ السَّـلِيبْ ملاحظة:معشر الشعراء والنقاد، هلا غضضتم البصر عن المراوحة بين الياء و الواو في الأواخر! |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.