وأنت كذلك أختي اليمامة
ومجددا الحرب تفرض نفسها على موضوعك لأهمية الدور الذي تلعبه الحرب الإعلامية فيها
فقد انشرت مقالات تؤيد الرأي القائل بانتصار الطالبان وابن لادن في الحرب الإعلامية في بداية هذه الحرب
والآن اختلف الأمر فالتعتيم الإعلامي الأمريكي اشتد ضراوة ليقلب أي نصر تحققه طالبان إلى هزيمة وليخفي كل هزائم الجانب الأمريكي
وليخفي كيف تم جره من أذنه ليخوض حربا برية
وقد كان من آثار الحرب الإعلامية التي تشنها أمريكا اشتداد المحنة على المؤمنين الذين ما زالوا يأملون أن يروا نصر الله يتحقق لعباده الصالحين
بهذا الموضوع تساءلت عن الحقيقة التي يمكن أن نصل إليها من بين ركام المعتمين والمبالغين فما هو السبيل إلى الحقيقة ؟؟؟؟؟!!!!!