الله اكبر ما كان لاحد ان يتكلم بما لا يعلم وفي هذا الشهر العظيم
والواقع اولى بالتصديق من الوهم لقد قضي الامر وذهي التخلف من أفغانستان المسلمه الى غير رجعه ونسئل الله الكريم ان تعيش هذي البلد افغانستان في امن وامان بعيد عن التعصب الاعمى الذي لايخدم الا من في عقله زيغ وتخلف وليس له من نور في قلبه ولا شفقه في طبعه ولقد ذهب التطرف واهله الى غير رجعه انشا الله . والتفاءل الزايد مدعاة الى الوهم .
__________________
حط عقلك براسك تعرف خلاصك
|