هـــــذا دأب الشعـــر فينا يــا صديــقي كم شقينا
نمشي بين الشوك نحيي يــابــساتٍ يــاسمــــيـنا
لا تقـــل لــي السحرُ هنَّ لـــــلقلــوب التـــائهـــينا
رغـــم طعـــم الـــنار نــرنو لــــلعــذارى ظـــامئيـــنا
هذا دأب الحـــــــب يحيي ســــمُّه الأشعــــار فينا
ما قصة البروج من حديد؟

والطائران؟

يا لتصويرك المدهش

حتى ما جرى في نيويورك لم يغب عن بالك
