رأيت العنوان فقلت:الله!ها هو ذا السلاف مال بنا إلى ظل الغزل الظليل في رمضاء هذه الأحداث ولكنني فوجئت عند القراءة أن سلافاً لا يغير شنشنته الأخزمية والشيخ لا يترك أخلاقه..
يا أخي مالها اللمى والله إنها لا بأس بها..أم ما رأيك؟ألا تستحق قصيدة في وصفها عن حق وحقيق؟
