والله لا أدري أأعجب من أنّات البراج، أم من تصوير الصمصام، وكأنه مخرج أفلام في هوليود، لله درك.
ولكن حقيقة هي لفتة جميلة، واستغلال لأحداث الساعة لتصوير أكبر ركام عرفناه، فكيف إذا به قلبا؟؟؟
يا صمصام، لا تفتأ تذهلني.
أخي البراج،
على أنني لم أكن مدعوا للقراءة، لكنني خالفت الأوامر، وتجسست على أبياتك، وتمتعت بها، فأرجو أن تعذر تطفلي.
