17 - مَنْ للحرائرِ في المصابِ إذا نَعَوا
************ موت الرجاءِ وأخبتَ الإقدامُ
أخي السلاف،
لا أعتقد أن أخانا السمير يقصد أن الحرائر هي التي تنعى، ولكنه يقصد (إذا نـُعي الرجاء) ولكنه أتى به بصيغة المعلوم بضمير الغائب ولم يصرح بالمقصود لعمومه.
والله أعلم.
أخي المغترب،
21 - يا أيها المزعوم فينا قائداً
.............. بالله هل تعلوا بك الأعلامُ ؟
22- مُنعت لسانك أن تقول صراحة
.............. منعت ذراعك أن تقود خصامُ ( مغترب قديم )
أعتقد أن اللسان مذكر، ولعل السلاف يخبرنا إن كان اللسان يؤنث، ودليلي قول الشاعر:
احفظْ لسانك أيها الإنسانُ
............ لا يلدغنـّك إنه ثعبانُ
ثم إن خصام موقعها موقع نصب (مفعول به)، ولعلك تبحث عن بديل يكون في موقع فاعل أو مبني للمجهول.
منعوا لسانك أن يقول الصدق أم
.................... قد أقعدوك إذِ البواسلِ قاموا
أو ما شابه.
|