أعتذر عن التأخير لظروف طارئة.
الأخ عمر مطر..
نعم القدوة شيخنا ابن تيمية ، نسأل الله حسن الاتباع. المحن منح للمؤمن ، ومنها تتفجر الطاقات. وبذلك كان الختام: شب الحسام. شكراً.
الأخ سلاف..
سررت جداً لوقوفك عند مشاركاتي الأخيرة ، وإنه لمصدر اعتزاز أن يقف شاعرنا الكبير على ما أكتب ، وأرجو أن تكون لنا وقفات أخرى مع أستاذنا السلاف في مساهماته أو مشاركاتي المتواضعة.
الأخ أحمد..
أهلاً بك أخاً كريماً في خيمة الأدب ، ولي الفخر أن أكون من أوائل من لفت انتباهك ، وقد قرأت مشاركتك الشريد ، وأعرب هنا عن إعجابي بها ، وبانتظار المزيد منك أخي الكريم.
الأخ مجد..
شكراً على الإطراء ، وأهلاً بك في الخيمة ، تسميتك للقصيدة بتل الرماد جميل ، وأشكرك على الدعاء ، سمع الله منك.
حسام
|