أستاذي الكريم الشاعر....جمال حمدان
شرف لي أن تفتح لي باب هذه الخيمة الدافئة بأنفاس من فيها .......وتزيدني شرفا بأن تمنحني أبيات قد لا تكلفك الكثير من الجهد والوقت ولكنها تحمل الكثير من الدلالات ......ومنها كرم ضيافتك .......
أجلس أستاذي على على شاطئ اللغة أنتظر موجة تدفع بها كفك إلي لألتقط مابها من محارات بحثا عن در يأتيك طوعا في الوقت الذي يغوص غيرك بحثا عنه ......وأنا دونك ودونهم إذ أرضى بما يجود به غيري علي......
|