أخي عمر:
قد أصبت والله فيَّ مقتلاً سامحك الله ...
نعم أخي أشعر بالعذاب لما تسببه غربتي من ألم ووجد لأمي ولأبي ولسائر أخوتي ... أشعر كأنني المسؤول عن ذلك وأنني تخليت عن واجبي في أن أكون في خدمتهما في الكبر ...
سامحك الله أخي وسامحني على ما بدر ...
ولله الأمر من قبل ومن بعد .
مع تحياتي
__________________
|