بداية خفيفة رشيقة تماما كالحلم الذي تصفه، ولكل حلم نهاية، ثم نعود إلى الواقع الذي ليس فيه من الخفة ولا الرشاقة شيء، وعودتك في القصيدة إلى الواقع متمثلة بكلمات ثقيلة كواقعنا...
فيخرس
وحيدا
أوجاع
حزني
أشواك
يغرق
شقائي
يمرّ بطيئا…بطيئا
قصائد جمر…
على ظهر قبري.
أحسنت الانتقال وعبرت عنه بتمكن.
|