أستاذي سلاف......
استشهادك بما يرمز له بيتي الرملي من ضعف و تداعي مقبول أما أن تستشهد ببيت شعر له خصائص ذلك البيت الرملي فهذه صورة عكسية لما ينبغي أن يكون من شعري لشعرك....
تدفعني للأمام رغم تشبث الكسل والخمول ونقص الخبرة بذيل الثوب الذي تلبسني إياه و الذي يتجاوز طوله طول قامتي ...
يكفي حروفي شرفا أن تكتب على سطورها مثل هذه الأبيات التي تصور حالة مد لبحرك الزاخر بالدرر.....
|