أخي أحمدصح
تصديقا لكلامك كما يقولون هذه قصة أعرف أشخاصها
كانوا جماعة في السفر والصف معا على الحدود بين بلدين شقيقين وأحدهم طويل أشقر الوجه والشعر يبدو أجنبيا، وعندما مر الجندي رآه فأخذ جوازه لينجز معاملته وما هي إلا دقائق حتى نادى اسمه (العربي) طبعا ولما رد عليه بنعم ألقى له جوازه من بعيد وقال إلزم الدور.
ومن يومها ولقب ذلك الشخص الخواجة.
|