وما يعلم جنود ربك الا هو
بغض النظر عن كونها قصة حقيقية او مؤلفة او معدلة ففي تصوري ان الانسان لا يدرك عظمة الله وحرصه على هداية عبده فهو يضع الحلول امامنا ولكننا نتعثر بها ونتجاوزها واحياناً يرينا الحق حقاً والباطل باطلاً ونحن نبصرها ولكننا لا نستبصرها فنغفل وتمر بنا الايام والسنون وتأتي الساعة الحاسمة حين يرسل ربك جندي من جنوده قد يكون هذا الابن الاصم وقد تكون ام عجوز وقد يكون مرض عضال وقد تكون زوجة طالحة .... مع خالص تحياتي ...
|