الحوار سلوك اسلامي
قبل ان يكون مطلب ثقافي لكل الشعوب
وتتعدد مستويات الحوار
فالحوار يقفز من مستوى الافارد ليصل الى
مستوى اشمل واكبر
واقصد بذلك مستوى الشعوب والحضارات
لذلك وجد هناك مايسمى حوار الحضارات
فالمتحاوران طالما عكفوا عن التخلي عن مطامعهم الفردية
فلاشك ان النتائج المجوة ستكون ايجابية الى ابعد الحدود
واحيانا نحتاج الى الحوار
لنعرف المتحاور ونكشف مدلولاته الشخصية
وما يستتر خلف ملامحه من عقلية سواء كانت
جيدة ام سيئة
وللحديث تتمة
شكلي بظل اكلم نفسي
بس مو مشكلة اذا كان هناك قراء
يمكن ان يستفيد احدهم
من نقاش الذات مع نفسها