[فجر*]

اذا عجزت المرآه من تعديل سلوكه بما وهبهها الله من امكانيات ،،،

فليس امامها الا ان تحيطه بمن يخشى الله ويحافظ على دينه ،، سواء كان من الاهل ،،،او ازواج صديقاتها ،،،، وان كان هناك من تجد فيه الخير وذو قدره على الاقناع ،،ليعيده لدينه وليذكره بخوف الله ،،،، وتكثر من هالعزايم ،،،، وبالاخص من طرف اهله ،، وتجعل والديه ينصحونه ،،ولابد ان تكون قريبه منهما اولا ،،ولتشركهم في المشكله ،،وتعوده على حضور المواجيب ،، ،،،،حتى تعيد له رجولته المفقوده ،،، لان طبايعه ماهي طبايع رجاجيل ،،عنده غاريه ونخوه وشهامه ،،،، وتهمه سمعته

اذا مبدأه انا انبسط ،،وجعل اللي بعدي مايهنا لو هم عيالي ،،،


وتحاول ان تنشر الدين كسلوك بالبيت ،، وتحرص على ايقاظه وتنبيهه للصلاه ،، ولتكثر من تشغيل الاشرطه الدينيه ،، وتحرص على وضع بعضها بسيارته وتكون ذات صله بالموضوع ،، ولتبدأ باطفالها ،،وتحرص على ذهابهم للمسجد ثم تعود له ،،لانه سيخجل من نفسه ،،وتجعل الواسطه اطفاله ،، فالأب يحرص ان يكون له صوره جيده مهما بلغ من السوء امام اطفاله ،،،

فالرجوع للدين في تعاملنا هو السبيل لتعديل اي سلوك غير سوي،،،

وسلامتكم ،،،،