المتفوق أخلاقيا هو الكاسب النهائي في المنافسة الثقافية في العالم وهو نحن إن شاء الله ولكن على شرط أن نكون نعرف عن أي شيء نتكلم ونكون عادلين دقيقين في أحكامنا.
هذه فكرة جديدة. هل كنت تعتنقها من قبل؟
كلامك في مكانه، ونحن مع الأمانة العلمية طبعا، ولا أسوأ من أن يتكلم الإنسان فيما لا علم له به.