يبدو لي ان الحاكم لا يعرف ان يسلك مسالك الدبلوماسية كما اليمامة
فقد طرق باب الحقيقة و عرى الوهم ايمى تعري
و لكني أقول كما قال اخونا كوكتيل
دعونا ننسى الماضي الحزين و نبدأ صفحة جديدة
أليس هذا أفضل
أهلا بك ايها الحاكم و عودة ميمونة نرجوها لك
و لكن فسر لي ما تقصده بايها الثقلاء
تحيات الدومري