أما أستاذي السلاف فقد عهدته دوما يحل من نفسه على غيره فيراهم أكبر مما هم عليه
شكرا لك صاحب أزكى الأنفاس الشعرية , فالشعر نفس تنفث به كل ما يزعج رئتك وتذكي به نار أوتخمدها ..وتبث به الدفء في أكف الشعراء الذين تجمدت أطرافهم من رهبة الكتابة في صفحات أمثالكم.....
فشكرا أيها الشاعر المرهف.......
__________________
بكت عيني وما أبكت يراعي
فعفوا أن وهى حرف التباكي
|