يا أخي ..يا ابن الحلال! ما هكذا كان القصد!
أخي الشنقيطي
لم أكن فيما ظننت لا قليل اللطف ولا متجنياً لا يرى وجوه الإحسان وعد إن شئت إلى ما قلت عن أبيات القصيدة الأولى.
وقد هممت بأن أرد على ردك ثم رأيت أنك على الأغلب ممن لا يستقبل الاختلاف في الرأي برحابة صدر..
ولذلك يا أخي لك مني شخصياً أن لا أعود إلى إبداء أية ملاحظات بشأن قصائدك و "غلطنا ومنك السماح"
مع التحية
|