دفء الأصدقاء
حوار الراشدين في خيام الود كالسفر في شمس الظهيرة ..
يعيد للنفس صدق الجمال .. وينسخ الظلال ..
يوقظ الحس البليد .. ويشيع دفء الثقة بالأحياء ..
يعيدك للحياة جائعا مشتاقا ..
لتعشق الأحياء وينعكس من عينيك بريق جديد
يرعى نبت الجمال في مدن الحجر والزفت والدخان
ينفض الغبار عن غرف النفس المغلقة في سراديب الأيام ..
ويفتح النوافذ للشمس .. وتشتعل جذوة الحياة !!
شكرا لأول الأصدقاء
الأخ المراقب .. و للعزيز الصمصام
رحيب
__________________
لم تتغير الأشياء .. لكن عيناك التي تنظر
|