*
للهِ منكَ أخي ها أنت تكويني
إن كان ذاكَ .. إذ ًًا باللهِ خليني!
أنامُ (ملءَ جفوني ) في رؤى حلمي
مع الطيوف ِ على أشكال ِ مزيوني
منها رؤايَ .. و فيها كلُّ قافيةٍ
جاءتْ إلي تهادى بالألاحين
و أنت يا صاحبي نصحي إليكَ فبعْ
شم َّ العرانين ِ في أعطاف ِ ( ميسون ِ )!
ماذا تريدِ بهم في وقت ِ داجيةٍ ؟!
خذهم إذا احتجتَ تشغيلَ الطواحين!
و همْ – على الرأس ِ – لا نقصٌ و لا شية ٌ
فسلْ و زرهمْ .. و من حين ٍِ إلى حين ِ!!
|