**
عرِّجْ عليَّ أخي ( سلا ّفُ ) باللين ِ
و من عذابٍ ذوى بالقلبِ داوييني
اني كمثلكَ أغنيتُ القريضَ بـُـكـًا
على العروبة من شتى التلاحين ِ
في أمةٍ ألفتْ – ضربا بأحذية
من عهدِ جنكيزَ حتى عصرَ شارون ِ
إلى سلام منانا من مكاسبهِ
- إذا كسبناهُ يومًا – غصنَ زيتون!
لو أن ( سلاّفُ ) منه الصبر سلفني
سددته الدينَ من أغصان ِ زيتون!!
لذا هربتُ إلى طيفى لدى حلم ٍ
لعل طيفيَ ذلَّ السـِّـلم ِ ينسيني!!
|